يُعتبر الزنك من العناصر الغذائية الضرورية التي يحتاجها الجسم، ورغم عدم احتواء معظم الفواكه عليه بكميات وفيرة، إلا أن هناك بعض الفواكه التي تُعد مصدراً جيداً له، مما يساعد في تلبية احتياجات الجسم اليومية من الزنك، خصوصًا للأشخاص الذين لا يتناولون اللحوم. فيما يلي قائمة بكميات الزنك المتواجدة في كل 100 غرام من بعض الفواكه:
الأفوكادو | 0.6 |
التوت الأسود | 0.5 |
الرمان | 0.4 |
توت العليق | 0.4 |
الجوافة | 0.2 |
الشمام | 0.2 |
المشمش | 0.2 |
الخوخ | 0.2 |
التوت الأزرق | 0.2 |
الكيوي | 0.1 |
إليك بعض المصادر الغذائية التي تتميز بغناها بعنصر الزنك:
للمزيد من المعلومات عن مصادر الزنك، يمكنك الاطلاع على المقال المتعلق بمكان وجود الزنك في الغذاء.
يوضح الجدول التالي الكمية الموصى بها يوميًا من الزنك لفئات عمرية مختلفة:
الرضع من عمر 0-6 أشهر | 2 |
الرضع من عمر 7-12 أشهر | 3 |
الأطفال من عمر 1-3 سنوات | 3 |
الأطفال من عمر 4-8 سنوات | 5 |
الأطفال من عمر 9-13 سنة | 8 |
الذكور من عمر 14 سنة وأكثر | 11 |
الإناث من عمر 14-18 سنة | 9 |
الإناث من عمر 19 سنة وأكثر | 8 |
الحوامل من عمر 14-18 سنة | 12 |
الحوامل من عمر 19 سنة وأكثر | 11 |
المرضعات من عمر 14-18 سنة | 13 |
المرضعات من عمر 19 سنة وأكثر | 12 |
يُعتبر الزنك (بالإنجليزية: Zinc)، وهو عنصر كيميائي يحمل الرمز Zn، من المعادن الضرورية لجسم الإنسان. يتواجد بشكل طبيعي في بعض الأطعمة، وقد يُضاف إلى أطعمة أخرى، بالإضافة إلى تواجده في شكل مكملات غذائية. علميًا، يُستخدم الزنك في العديد من الأدوية التي تُعالج الزكام، ويُساهم في تقوية جهاز المناعة، وتعزيز عمليات الأيض، كما يلعب دورًا في شفاء الجروح وتحسين حاستي الشم والتذوق. ورغم دوره المحتمل في تخفيف أعراض الزكام، إلا أن له أيضًا قدرة على تقليل فعالية بعض الأدوية أو التسبب ببعض الآثار الجانبية.
لمعرفة المزيد عن الزنك وفوائده، يمكنك العودة إلى المقال حول فوائد الزنك لجسم الإنسان.
أحدث التعليقات