تبثر التهاب الإصبع القاصي

الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 إلى 16 عامًا والبالغون الذين يعانون من ضعف المناعة يعدّون أكثر عرضة للإصابة بحالة تُعرف بتبثّر التهاب الإصبع القاصي (بالإنجليزية: Blistering Distal Dactylitis). تتميز هذه الحالة بظهور فقاعة كبيرة ومؤلمة في الجزء الدهني من السُلامَى البعيدة للأقدام، وأحيانًا في اليدين، وتحدث نتيجة للعدوى البكتيرية.

الداحس الهربسي

يحدث الداحس الهربسي (بالإنجليزية: Herpetic whitlow) بسبب العدوى بفيروس الهربس البسيط (بالإنجليزية: Herpes simplex virus). يتسبب هذا الفيروس في ظهور جُرح مؤلم يُعرف باسم الداحس (بالإنجليزية: Whitlow) في الجوانب اللحمية للسبابة والإبهام. ومن الأعراض الأخرى المرتبطة بهذه الحالة:

• الشعور بالحرقة والوخز في المنطقة المصابة حتى قبل ظهور الداحس.
• احمرار الإصبع وتكون بثور مليئة بالقيح.
• تمزق البثور.
• ارتفاع درجات الحرارة (حمى).
• ظهور علامات حمراء حول الداحس.
• تورم العقد اللمفاوية في منطقتي الإبط والمرفق.

فرط ميلانين الظفر الطولي

يُعرَف فرط ميلانين الظفر (بالإنجليزية: Melanonychia) الطولي بأنه يظهر على شكل شريط بني وأسود. يتشكل هذا الشريط نتيجة تراكم الميلانين (باللاتينية: Melanin) في صفيحة الظفر جراء العديد من الأسباب.

التهاب الظفر الفطري

يبدأ التهاب الظفر الفطري (بالإنجليزية: Onychomycosis) كبقعة صفراء وبيضاء تحت رأس الظفر. مع تقدم العدوى الفطرية، يتغير لون الظفر، ويصبح أكثر سمكًا، وقد يتفكك عند الأطراف.

ثؤلول حول الظفر

تؤثر الثآليل المحيطة بالظفر عادة على الأطفال والشباب، خاصة أولئك الذين يقضمون أظافرهم. قد يكون من الصعب علاج هذه الثآليل، لكن البدء في العلاج مبكرًا يمكن أن يساعد في التخلص منها. كما هو الحال مع جميع أنواع الثآليل، تنشأ الثؤلول حول الظفر نتيجة لعدوى فيروسية.

تخدّد الأظافر

تؤدي حالة تخدّد الأظافر إلى ظهور خطوط طولية خشنة على الظفر. في بعض الأنواع الأخرى، قد تظهر لمعة على الظفر مع وجود حفر عليه، ويمكن أن تصاب جميع أصابع اليدين والقدمين بهذه الحالة.

المراجع

1. ↑ “Visual Diagnosis”، www.ebmedicine.net، تم الاسترجاع في 25-4-2019. تم تعديله.
2. ↑ Jon Johnson (31-5-2017)، “What’s to know about herpetic whitlow?”، www.medicalnewstoday.com، تم الاسترجاع في 31-3-2019. تم تعديله.
3. ↑ Susan J. Huang (15-12-2018)، “Longitudinal Melanonychia Causes”، www.verywellhealth.com، تم الاسترجاع في 31-3-2019. تم تعديله.
4. ↑ “Nail fungus”، www.mayoclinic.org، 3-6-2019، تم الاسترجاع في 31-3-2019. تم تعديله.
5. ↑ Marjorie Hecht (3-1-2017)، “Everything You Should Know About Periungual Warts”، www.healthline.com، تم الاسترجاع في 25-4-2019. تم تعديله.
6. ↑ Jessica S. Haber، Manasmon Chairatchaneeboon، Adam I. Rubina (21-9-2016)، “Trachyonychia: Review and Update on Clinical Aspects, Histology, and Therapy”، www.ncbi.nlm.nih.gov، تم الاسترجاع في 31-3-2019. تم تعديله.