تتفاوت التوصيات المتعلقة بالأماكن المناسبة لتطبيق الكمادات حسب نوعها، وفي ما يلي التفاصيل المتعلقة بكل نوع.
تساهم الكمادات الدافئة في تخفيف الألم وتسريع الشفاء من خلال زيادة تدفق الدم إلى المناطق المتألمة. إليكم توضيح استخدام الكمادات وفقًا لموقع وضعها:
المكان | دواعي الاستعمال |
---|---|
العين | الكدمات حول العين، جفاف العين، التهاب الملتحمة (العيون الوردية)، شحاذ العين، انتفاخ العين، التهاب جفن العين. |
الأذن | عدوى الأذن. |
الأظافر | الظفر الناشب. |
الأنف | ألم الجيوب الأنفية. |
الرأس | الصداع. |
منطقة الحوض | تقلصات الحيض. |
العضلات | ألم العضلات، إصابات ما بعد التمارين، والإصابات المزمنة. |
الوجه | الأكياس والدمامل. |
تعمل الكمادات الباردة على تقليل تدفق الدم إلى موقع الإصابة، مما يبطئ الالتهاب ويقلل من مخاطر تلف الأنسجة والتورم. علاوة على ذلك، تُستخدم كمخدر موضعي، حيث تخدر الأنسجة المؤلمة وتساعد في تقليل سرعة نقل إشارات الألم إلى الدماغ. ومن الجدير بالذكر أنه يمكن استخدام الكمادات الباردة في أي منطقة من الجسم، بما في ذلك العينين، الجبين، وأسفل الظهر. وفيما يلي بيان لمناطق استعمال الكمادات الباردة ودواعيها:
المكان | دواعي الاستعمال |
---|---|
الجبين | الصداع، الشقيقة، الحمى. |
العضلات | الإجهاد العضلي، التهاب الجراب، التهاب الوتر. |
المعصم | الحمّى. |
منطقة أصل الفخذ | الحمّى. |
المفاصل | التهاب المفاصل التنكسي، داء النقرس. |
العين | حساسية العين. |
فتحة الشرج | البواسير. |
ليست جميع الإصابات مناسبة للاستخدام مع الكمادات الدافئة، فبعض الإصابات قد تكون ساخنة بالفعل ولا تحتاج لمزيد من الحرارة، مثل إصابات الحروق، العدوى، أو الإصابات الحديثة. كما يجب توخي الحذر في الحالات التالية:
لا يُنصح بتطبيق الكمادات الباردة في الحالات التالية:
ارتفاع درجة الحرارة هو من العلامات الأولى للمرض عند الأطفال. كيف يمكن معالجة ذلك باستخدام الكمادات؟
أحدث التعليقات