تتشابه الأعراض الناتجة عن حساسيّة الغُبار (بالإنجليزيّة: Dust Allergy) مع تلك المرتبطة بحساسيّة حبوب اللقاح (بالإنجليزيّة: Pollen Allergies). يُمكن التخفيف من ظهور هذه الأعراض من خلال تقليل فرص التعرض للغُبار، خاصةً في الأماكن المغلقة مثل غرفة النوم. إليك بعض الأعراض الشائعة الناتجة عن حساسيّة الغُبار:
توجد عدة عوامل مُحفِّزة قد تؤدي للإصابة بحساسيّة الغُبار، ومنها:
يُعتبر العثّ نوعاً من العناكب التي تعيش في غُبار المنازل وتقتات على الجلد الميت. وفقاً لمؤسّسة الربو والحساسيّة الأميركيّة، يُعاني حوالي 20 مليون شخص في الولايات المتّحدة من هذا النوع من الحساسيّة. يمكن أن يؤدي التعرض المطوّل لمُحفِّزات حساسيّة عثَّة الغُبار إلى مشاكل في الجيوب الأنفيّة والربو. تتراوح الأعراض الناتجة عن حساسيّة عثَّة الغُبار في شدّتها بين الخفيفة والشديدة، ومنها:
تحدث حساسيّة عثَّة الغُبار نتيجة تفاعل الجهاز المناعي مع هذه الكائنات، مما يؤدي إلى إنتاج أجسام مُضادّة تحمي الجسم من المواد الغريبة. توجد بعض العوامل التي قد تزيد من احتماليّة الإصابة بهذه الحساسيّة:
أحدث التعليقات