تعتبر خواطر فتاة دمشقية سعيدة من بين أروع مشاعر الحب والتجارب الإنسانية التي تنعش القلب، فاسم دمشق يُعتبر من الكلمات التي تعيد لنا ذكريات جميلة، مما يدفعنا للتساؤل عن عودتها كما كانت، رائعة وساحرة. من خلال موقعنا، سوف نقدم لكم أجمل الخواطر والعبارات والقصائد التي تعبر عن جمال مدينة دمشق.
خواطر فتاة دمشقية سعيدة تلامس القلوب
تأمل جميع الفتيات في دمشق، قلب سوريا، أن يعود وطنهن إلى ما كان عليه من جمال وسحر. إذ إن قلوبهن معلق بذلك، وعلى ألسنتهن أجمل العبارات والمشاعر حبًا بحضارتها. ولذلك، نقدم لكم فيما يلي مجموعة من خواطر فتاة دمشقية سعيدة التي تلامس القلب:
- سنحقق حلمنا مهما طال الزمن، فنحن بحار من الإرادة إن عزمنا.
- في الشام تنعكس روحي.
- ستعود يومًا، شامنا الجميل.
- وكل فتاة دمشقية ستُنجب ياسمينية، فلا يمكن للياسمين أن ينقضي.
- هذا هو سوريتنا، وهذه مشاعري، إني أحب وبعض الحب ذباح.
- نفخر أننا من وطن لم ينصب خيمته لمن قرع بابه.
- أنا فتاة دمشق.
- الأحرار لا يخشون الموت، بل يخافون العبودية.
- كيف يمكن قتل وطن لم يقدم لكم سوى الياسمين.
- في دمشق، تمشي السماء على الطرقات القديمة حافية، فما حاجتنا للشعراء ليوحي لهم بالإلهام والأوزان.
- الذين عاشوا في دمشق يدركون تمامًا معنى العيش في قارورة عطر.
اقرأ أيضًا:
عبارات رائعة عن دمشق
في إطار تناول خواطر فتاة دمشقية سعيدة، نجد العديد من العبارات الرائعة التي تتحدث عن مدينة دمشق. ومن بينها نذكر:
- عندما تقول إنك سوري، قلها بصوت عالٍ.
- ما يشبهك سوى ليالي الشتاء حتى لو لم تمطر فيها.
- دمشق، يا شعراً كتبناه على جفون عيوننا، ويا طفلاً جميلاً ذبنا في محبته، حتى الحب كان قاتلاً لنا.
- بكى الناي، لو كان بوسعي لأتيت إلى الشام مشيًا، كأنني صدى.
- وإن سألوا عن دمشق، فأجب: هي مدينة يرسم فيها الياسمين وجه القمر.
- أنا الدمشقي، لو شُرحت جسدي، لسالت منه عناقيد وتفاح، ولو فتحتم شراييني بموسكم، لسَمِعتم في دمي أصوات الذين ذهبوا.
- وعندما تسألني عن الشام، سأجيبك أنها جزء من روحي.
- هي جميلة بكل ما فيها، واسمها شام.
- العشق خُلق من أجل دمشق.
- كونوا كالشام، لقد تركها كل من يحبها، لكنها بقيت صابرة.
اقرأ أيضًا:
قصائد شعرية مستوحاة من دمشق
على مر السنوات، تغنى الشعراء بحب دمشق، فظهرت العديد من القصائد الشعرية التي تتحدث عن سحرها وجمالها. إليكم بعضًا منها:
- قال نزار القباني: “والماء يبدأ من دمشق، حيثما”
أسندت رأسك، وجداول تحتضن المروج
والدهر يبدأ من دمشق، وإلى جانبها
تدوم اللغات وتُحفظ الأنساب.
- من قصائد نزار القباني: “يا دمشق، البسي دموعي سوارًا”
تمنياتي… فكل ما هو صعب يصبح سهلاً
وضعية طرحة العروس لي
فمهر المناضلات كان ثمينًا
رضي الله والرسول عن الشام
فنصرة وفتح مبين.
- قال البحتري: “أما دمشق، فقد أظهرت محاسنها حين وفى لك مطريها بما وعدا”
قل للإمام الذي عمّ فضله شرقًا وغربًا، فما يمكن حصر عِدّتها.
الله أعطاك ما لم يُعط أحدًا.
يمسي السحاب على جبالها فرقة، ويصبح النبات في صحرائها غائبًا.
- يا وطني الحزين، حولتني بلحظة، من شاعر يكتب الحب والحنين، إلى شاعر يكتب بالسكين. “الشاعر نزار القباني”
اقرأ أيضًا:
تُعتبر مدينة دمشق أحد أجمل وأقدم المدن العربية. فقد كانت عاصمة دولة الشام العظيمة، وما زالت تُعرف بجمالها وعراقتها. ورغم ما شهدته من أحداث مؤلمة وصراعات مستمرة، لا تزال دمشق تواصل صراعها. ندعو من قلوبنا أن ينصر الله إخواننا في سوريا وكافة البلدان العربية.
أحدث التعليقات