عبارات مميزة للاحتفال بالعيد

أروع الحكم حول العيد

  • العيد مستمر، يبقى في القلب، بينما الصغار يتغيرون.
  • يأتي العيد الذي طالما انتظرناه ويخبو في يوم واحد.
  • هل يمكن أن تفرح في العيد بينما يوجد من يعاني؟
  • مع كل أذان للفجر، أتذكر العيد، وزينة والدتي، وعبق ذكريات طفولتي.
  • روح العيد لا تمنح السعادة لمن ينتظرها بتجاعيد وجهه.
  • ليس العيد سوى تذكير هذه الأمة بقدرتها على تغيير الأيام، وليس مجرد إشارة إلى أن الأيام تتغير.
  • السعادة، أيها العيد، عيد غير ثابت في التاريخ.
  • العيد هو كل شيء، وأنا أتحلى به.
  • العيد في الإسلام كان عيد الفكر الخالص، لكنه أصبح عيدًا للفكر السطحي.
  • في العيد، نتذكر كل من مر بحياتنا وترك أثرًا، سواء كانوا أحياءً أو أمواتًا، ومن سعى لأجلنا ومن تخلى عنا.
  • حتى الألم يصبح محببًا عندما تعلم أن هناك من ينتظر شفاءك بشغف كما ينتظر العيد.
  • لقد أدمنت ابتسامتك، كطفلة تلعب تحت أشعة الشمس في أيام العيد.

أجمل عبارات العيد للحبيب

  • عزيزي، لن أتمنى لك كل عام وأنت بخير، بل سأخبرك أنك الخير الذي يعم كل عام.
  • أرق التهاني لأرق الأحاسيس، محبتك في القلب لا تقاس، كل عام وأنت أسعد الناس، أدعو من أعد العيد أن يمدك بعمر مديد وتكون حياتك عيدًا سعيدًا يا أروع حبيب.
  • العيد، يا غالي، هو فرحة لا تكتمل إلا بوجودك، وبهجة لا تزداد إلا بقربك.
  • إلى من أهدى الابتسامة وطبعها على أحزاني، وإلى من علمني فن التعبير وكسر قيود قلمي، أرسل لك تهنئتي قبل الجميع، كل عام وأنت بخير.
  • من القلب إلى القلب، أهنئك بمناسبة قدوم العيد، راجيًا من الله العظيم سعادة لا تنتهي.
  • أعداد من الزهور والورد والريحان، قطفته من حديقة الرحمن، لأغلى إنسان بمناسبة عيدنا السعيد.
  • في خضم الأعوام، ستظل ذكرى كل عام تتجدد، وفي كل عام حلمي أن أراك بخير.

عبارات العيد للأهل والأصدقاء

  • اللهم زد هذا الوجه “نورًا” وامنحه “الأجر” وبلغّه “العيد” مسرورًا، تقبل الله طاعتكم يا أهلي وأصدقائي.
  • لست أول المهنئين، لكنني أرقهم تعبيرًا، وأصدقهم مشاعر، وألطفهم عبارات، أنتقي الكلمات بحب ليس لأنني كاتب مبدع، بل لأنني أوجه كلامي لمن يستحقه، أهنئك يا صديقي بمناسبة قدوم العيد السعيد.
  • وبسمة العيد تملأ الأجواء بالزهر والنور، وكلمات الشعر تتراقص فرحًا، والطير يصدح بأجمل الألحان، لتصل إلى أغلى الأهل والأصدقاء.
  • بارك الله لك بالقبول وأسكنك الجنة مع الرسول ورزقك بالعيد فرحة لا تزول.

أبيات شعرية عن العيد

يقول الشاعر زكي مبارك:

يا ليلة العيد ماذا أنت صانعة

إني أخاف الجوى يا ليلة العيد

أتقبلين وما لي فيك من أمل

غير اللياذ بأطياف المواعيد

مضت سنون ومرت أعصرٌ وأنا

في ليلة العيد ألهو بالعناقيد

فكيف صارت حياة اليوم مقفرةً

مقدودة من تجاليد الجلاميد

إن الذين بأمر الحب قد ملكوا

لم يتقوا الحب في أسرى وتصفيدي

الكفر في جهله الطاغي وظلمته

أخفّ من جهلهم يومًا أناشيدي

أشكو إلى الحب ما صارت بثورته

أيامنا البيض رهن الأعين السود

يا مرسل العيد ما شاءت عواطفهُ

ولو أراد قضيت العمر في عيد

العيد بعد غدٍ فيما سمعت فهل

أراك تؤنس روحي ليلة العيد

إسكندرية دعها دع حماك بها

مصر الجديدة مأوى الخرّد الغيد

يا خاليَ البال من وجدى ومن شغفي

ونائماً عن عذاباتي وتسهيدي

لا تجعل العيد في لألاء نضرته

يوماً يراع بأحزانٍ وتنكيد

لا تذو بالصد عنه مهجةً ظمئت

العيد للروح مثل الماء للعود

يا جاهلين ولم أجهل صنائعهم

فلم يروا من فؤادي غير تحميدي

ما أمركم ما هواكم قد بليت بكم

بلوى الظماء بنهرٍ غير مورود

قتلتم الحب قتلاً فاتقوا غدكم

وجاهدوا لوعة المهجور في العيد

الهجر منى لا منكم ولا عجبٌ

عند القوي زمام البخل والجود

لم أبك يوماً على نفسي بكيت لكم

عنكم بشعر كمثل الدر منضود

لا تذكروني ولا يخطر لكم أبداً

أني سأذكركم في ليلة العيد

لم ينعم الجنّ في سلطان نشوتهم

بمثل ما قد نعمنا ليلة العيد

يا ليلة العيد ماذا أنت صانعةٌ

إني أخاف الجوى يا ليلة العيد

ليت الذي يخلق الأحلام باسمةً

كأنها الراح في أحلام عربيد

يا ليته يرجع الآمال ضاحكةً

كما مضت في زمان غير معهود

أيام ألهو بروح لو حفظت لهُ

عهد الغرام لكان اليوم معبودي

لم يخلق اللَه من حسن يماثله

غير الوفاء بقلبٍ منه معمود

أزوره بخيالي عند نفرته

منى فألثم هدبَ الأعين السود

وأقرأ السطر خطّته أناملهُ

خط المزامر من ألحان داود

في كل حرف غناءٌ إن أسطرهُ

سجع الحمائم فوق الأغصن الغيد

يا فوق ما أشتهي يا فوق ما طمحت

روحي تعال فهذي ليلة العيد

النمل يرشف خطى حين أكتبه

كالنحل يرشف أسرار العناقيد

لو كان في صفحة الماضي لنا

خبر لكنت آية إيماني وتوحيدي

متى تعود أجب إني لأحسبني

أروى الهوى حالماً في ليلة العيد

يستأسد الحب في قلبي فأزجره

لك للسلامة فارجع غير مردود

لو شئت أنشبت نابي في مقاتلكم

إني لكم إن غردتم بالمراصيد

يا غادرين ولم أغدر مضى زمنٌ

لم تحفظوا فيه أطياف المواعيد

يقول طيف رفيق إن موعدنا

عصر الثلاثاء أو في ليلة العيد

العيد بعد غدٍ ما العيد بعد غدٍ

العيدُ أنتم فدلّوني على عيدي

سئمتُ بهجة أيامي ونضرتها

أنتم قضيتم بتغريبي وتشريدي

العيد آتٍ وإن القلب منتظرٌ

أقباس أنواركم في ليلة العيد

لكم معاذيرُ من وجدى وصولته

محبوبُ روحي طعامي ليلة العيد

إسكندرية دعها دع حماك بها

إن كنتَ تشتاقني في ليلة العيد

يا ليلة العيد ماذا أنت صانعة

إني أخاف الجوى يا ليلة العيد

أخاف من ليلةٍ فتكُ الغرام بها

فتكُ الغرام بقلبي ليلة العيد

سأشرب الثكل وحدى لا ظفرت

به ولا غدا من أرجيهبمفقود

Published
Categorized as معلومات عامة