تتضمن الطرق الطبيعية لحرق دهون الجسم ما يلي:
تلعب ممارسة الأنشطة الرياضية دورًا أساسيًا في عملية حرق الدهون؛ حيث يُفضل دمج تمارين القوة مثل رفع الأثقال مع التمارين الهوائية (الكارديو) كالجري أو تمارين الكثافة العالية (HIIT). وتعتبر تمارين HIIT من الأساليب الفعالة التي تعمل على حرق الدهون والسعرات الحرارية بشكل سريع، من خلال تنفيذ تمارين عالية الشدة مع فترات قصيرة من الراحة.
إذا لم تكن الطرق الطبيعية كافية، قد يلجأ الطبيب إلى الخيارات الطبية التالية:
يعد شفط الدهون إجراءً جراحيًا يتم من خلاله إزالة الدهون من مناطق محددة في الجسم مثل البطن والذراعين والفخذين والأرداف والرقبة والصدر. يُفهم أن شفط الدهون ليس وسيلة رئيسية لإنقاص الوزن؛ فالنظام الغذائي والرياضة أكثر فعالية. يكون هذا الخيار الأنسب عندما يكون الوزن جيدًا لكن توجد مشكلة في تراكم الدهون في منطقة معينة.
بعد إجراء العملية، يحتاج الشخص لفترة لتعافي قد تمتد لعِدة أسابيع حيث يُحتمل أن يعاني من بعض الألم والانتفاخ والكدمات. يُنصح بأخذ الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب لتخفيف هذه الأعراض.
هناك طرق تجميلية غير جراحية لإزالة الدهون تقوم على تطبيق تقنيات حديثة دون إحداث جروح، حيث يمكن استخدام أجهزة تُطبق مباشرة على الجلد، أو من خلال الحقن. تناسب هذه الطرق بشكل خاص الأشخاص الذين يتمتعون بوزن طبيعي مع وجود ترسبات دهنية في أماكن معينة لا تستجيب للعلاجات الطبيعية، ويرغبون في تجنب الإجراءات الجراحية.
قد يعاني الشخص من بعض الكدمات والانتفاخ بعد الإجراء، لكنه يمكن أن يعود لممارسة الأنشطة اليومية دون الحاجة لفترة تعافي في الغالب. من بين الطرق الرائجة قد تشمل:
هناك بعض المشروبات والمكملات التي قد تساعد في حرق الدهون، لكن هذه الخيارات ليست كافية وحدها لتحقيق النتائج المرجوة. من بين أهم هذه الخيارات:
تعتبر بعض المشروبات فعالة في دعم عملية حرق الدهون، وأهمها:
لا توجد أدلة علمية كافية تدعم أمان وفعالية المكملات لحرق الدهون، لذا يُفضل استشارة الطبيب قبل استخدامها. من الضروري التأكيد على عدم وجود مكملات أو أعشاب تقضي على الدهون بمفردها دون وجود نظام غذائي مناسب. بعض المكملات التي قد تتواجد تشمل:
أحدث التعليقات