تُعرف صدفة السلحفاة (بالإنجليزية: Turtle’s Shell) بأنها العنصر الخارجي الذي يغطي جسم السلحفاة. تُعتبر الصدفة علامة مميزة تميز السلحفاة عن الحيوانات الأخرى، حيث تتكون من مجموعة من العناصر، أبرزها الكيراتين. تعد هذه الصدفة جزءًا مركزيًا في جسم السلحفاة، لما لها من دور رئيسي في حياتها وحمايتها. وفيما يلي نذكر أهمية صدفة السلحفاة:
تتجلى أهمية صدفة السلحفاة في قدرتها على حمايتها من الحيوانات المفترسة، وهذا ناتج عن تركيبة الصدفة القوية التي تحتوي على العظام، مما يزيد من صلابتها. للحصول على حماية إضافية، تُغطى الصدفة بصفائح صلبة تُعرف بالـ(Scutes). تلعب هذه التركيبات دورًا بالغ الأهمية في حماية السلحفاة بعدة طرق، منها:
يوفر الشكل السلس للصدة وخفتها مرونة في الحركة، حيث تساهم في تحسين سباحة السلاحف البحرية، مما يمكنها من السباحة بشكل أسرع وأكثر كفاءة في المياه.
تختلف الحميات الغذائية للسلاحف البرية عن نظيراتها البحرية رغم أن كلا النوعين يتضمن أطعمة من مصادر حيوانية. وفيما يلي توضيحات للأنظمة الغذائية لكل نوع:
تفتقر السلاحف البحرية إلى الأسنان في فكيها، ولكن تمتلك تكوينًا يشبه المنقار يمكنها من تناول غذائها بمساعدة حاستي الشم والنظر، مع تباين الأنواع التي تتغذى عليها، منها:
تتميز السلاحف البرية بتنوع تغذيتها تبعًا للمناخ والموسم والبيئة المحيطة بها. وفيما يلي العناصر الغذائية التي يمكن أن تتناولها:
أحدث التعليقات