تأثيرات أدوية علاج الصرع

الآثار الشائعة لاستخدام أدوية الصرع

تتضمن التأثيرات الجانبية الشائعة لمعظم أدوية الصرع (المعروفة أيضًا باسم مضادات الصرع) ما يلي:

  • دوار مع صداع.
  • إرهاق وفقدان في الطاقة.
  • تهيج.
  • رجفان في الجسم.
  • فقدان الشعر أو نموه في أماكن غير مرغوب فيها.
  • تورم اللثة.
  • ظهور طفح جلدي.

التأثيرات الأقل شيوعًا لاستخدام أدوية الصرع

فيما يلي بعض التأثيرات الجانبية الأقل شيوعاً المرتبطة باستخدام أدوية الصرع:

  • ميول انتحارية.
  • الاكتئاب.
  • التهاب أو عدوى في بعض الأعضاء، مثل الكبد.
  • طفح جلدي حاد يستدعي استشارة طبية، حيث قد يشير إلى رد فعل تحسسي للدواء.

أنواع التأثيرات الجانبية لأدوية الصرع

يمكن تصنيف التأثيرات الجانبية لأدوية الصرع إلى الأنواع التالية:

  • التأثيرات التحسسية: رغم نُدرتها، إلا أنها قد تحدث بسرعة بعد تناول الدواء، وتشمل حكاك الجلد وظهور طفح جلدي.
  • التأثيرات المرتبطة بالجرعة: وهي التأثيرات التي تظهر عند تناول جرعات عالية من الدواء، وغالبًا ما تقل عند تقليل الجرعة، مما يستدعي بدء العلاج بجرعة منخفضة وزيادتها تدريجيًا.
  • التأثيرات طويلة المدى: تظهر بعد استخدام الدواء لفترة طويلة قد تصل إلى عدة سنوات.

نصائح لتقليل تأثيرات أدوية الصرع

لضمان تحقيق السيطرة الأمثل على آثار أدوية الصرع، يُنصح باتباع الإرشادات التالية:

  • تناول أدوية الصرع فقط بناءً على وصفة طبية مختصة.
  • مناقشة الأدوية الأخرى التي يتناولها المريض مع الطبيب، حتى وإن كانت بدون وصفة طبية أو علاجات عشبية.
  • عدم التوقف عن تناول الدواء دون استشارة الطبيب أولاً.
  • إبلاغ الطبيب عن ظهور أي أعراض جانبية خطيرة، مثل أفكار انتحارية أو تغيرات غير طبيعية في السلوك، أو أعراض جديدة من الاكتئاب.
  • إخبار الطبيب إذا كان المريض يعاني من الصداع النصفي، حيث يمكن أن يصف بعض أنواع أدوية الصرع التي قد تمنع نوبات الصداع النصفي وتعالج الصرع في الوقت ذاته.
Published
Categorized as أدوية وعلاجات