انسداد الحلق وصعوبة التنفس

اختناق الحلق وضيق التنفس

  • يمكن أن يصاب كل من البالغين والأطفال بحالة الاختناق. حيث قد يبتلع البالغ قطعة طعام كبيرة، بينما قد يقوم الأطفال بابتلاع أجسام صغيرة غير مناسبة، مما يستدعي تقديم الإسعافات الأولية.
    • يجب الانتباه إلى أن الاختناق يمكن أن يمنع وصول الأكسجين إلى الدماغ.
  • الأشخاص الذين يعانون من الاختناق قد يعبرون عن حالتهم عن طريق لف أيديهم حول أعناقهم. وإذا لم يكن ذلك واضحًا، يجب مراقبة بعض الأعراض مثل:
    • عدم القدرة تقريبًا على الكلام.
    • ضيق في التنفس أو تنفس له صوت ملحوظ.
    • قد يُسمع أزيز أثناء عملية التنفس.
    • قد يحدث سعال قوي أو ضعيف.
    • تغير لون البشرة والأظافر إلى ألوان غامقة، غالبًا اللون الأزرق.
    • يمكن أن يتحول لون الجلد الأحمر إلى أي لون داكن، خاصة نحو الزرقة.
    • قد يفقد الشخص المختنق وعيه.

عوامل خطر اختناق الحلق وضيق التنفس

  • قد تنجم هذه الحالة عن عدوى في الحلق أو منطقة الصدر، سواء كانت فيروسية أو بكتيرية.
  • الإصابة بمرض السل المعروفة.
  • يمكن أن تتسبب أمراض المناعة الذاتية، مثل الورم الحليمي والورم الحبيبي.
  • تاريخ العلاج الإشعاعي في الرقبة أو الصدر.
  • قد تكون الحالة ناجمة عن بعض العيوب الخلقية.
  • وجود أورام سرطانية غالبًا ما تكون في القصبة الهوائية.

أسباب اختناق الحلق وضيق التنفس

  • قد يكون ضعف عضلة القلب سببًا في عدم انتظام نبضات القلب، مما يؤدي إلى ظهور أعراض مثل الاختناق وضيق التنفس بعد تناول الطعام.
    • إذا زادت نبضات القلب بشكل كبير، قد يشعر الشخص بالتعب والخفقان.
    • قد يحدث الإغماء، وقد تؤدي هذه الاضطرابات إلى زيادة خطر السكتة الدماغية.
  • يمكن أن يتسبب ضعف في القصبة الهوائية والتهابات الجهاز التنفسي في انسداد الشعب الهوائية.
  • يمكن أن يكون البلغم في الرئتين عائقًا يعيق حركة الطعام، مما يؤدي إلى ضيق في التنفس بعد الأكل.
  • الإصابة بالربو قد تؤدي أيضًا إلى الاختناق وضيق التنفس.
  • التهاب رئوي قد يصيب الشخص بعد تناول الطعام.
  • تناول المضادات الحيوية قد يؤدي إلى تفاقم الحالة.
  • يمكن أن تعزى الحالة إلى أمراض الجهاز التنفسي.
  • الإجهاد والتعب.
  • انخفاض ضغط الدم.
  • ابتلاع أجسام غريبة قد يكون سببًا رئيسيًا للاختناق وضيق التنفس.
  • فقر الدم يعتبر من العوامل المساهمة في هذه الأعراض.
  • أمراض مثل السل وسرطان الرئة قد تسبب نفس الأعراض.
  • مشاكل في الغدة الدرقية قد تلعب دورًا أيضًا.
  • القلق والتوتر المستمر قد يؤديان إلى ضيق التنفس.
  • الأشخاص الذين يعانون من ارتجاع المريء قد يشعرون أيضًا بضيق في التنفس نتيجة ضعف الصمام المريئي، مما يسبب حرقة في المعدة والشعور بالاختناق.
  • يمكن أن يؤدي كسر الأضلاع إلى ضيق التنفس.
  • الأشخاص المصابون بمرض انسداد الرئة المزمن قد يعانون من ضيق كبير في التنفس، خصوصًا عند تناول كميات أكبر من الطعام.

يمكنكم أيضًا معرفة:

علاج اختناق الحلق وضيق التنفس

  • شرب كمية كافية من الماء مع تناول السمسم المغلي يوميًا قبل النوم.
  • تناول كوب من عصير الجزر مرة واحدة يوميًا، مع الاستمرار في تناول مهروس البصل والثوم.
  • شرب كوب من مغلي اللبلاب يوميًا.
  • تناول كوب من منقوع القرنفل قبل وجبات الطعام.
  • الزنجبيل معروف بأنه يساعد على تنظيف الصدر ومعالجة البلغم واسباب اختناق الحلق، حيث يُنصح بتناوله مع ملعقة من العسل.
  • تُعد جذور الشمندر غنية بالألياف والكالسيوم والبوتاسيوم، مما يساعد في تهدئة الجهاز التنفسي.
    • يمكن تناول الشمندر مع السبانخ مرة واحدة يوميًا لتخفيف أعراض ضيق التنفس.
  • تحتوي القهوة على الكافيين الذي يمكن أن يساعد في تحسين عملية التنفس والحد من آلام العضلات.
    • كما تسهم القهوة في تعزيز الجهاز التنفسي وتحسين ممرات الهواء.
  • تعتمد الزيوت العطرية كعلاج طبيعي لتحسين ضيق التنفس، حيث تؤثر على التهاب الشعب الهوائية.
    • لأن التهابها يمكن أن يؤثر على بطانة الرئة، مما يؤدي إلى الشعور بالاختناق وضيق التنفس.
  • يمكن لنوبات النقرس أن تلعب دورًا في علاج مرض الربو عن طريق تحسين الممرات الهوائية وتقليل ضيق التنفس الناتج عن هذا المرض.
  • اتباع نظام غذائي صحي يمكن أن يقلل من عدم انتظام نبضات القلب ويحمي الجسم من النوبات القلبية.
    • يشمل هذا النظام الغذائي الخضروات، اللحوم، الأسماك والمأكولات البحرية الغنية بالأوميجا 3، والفواكه.

طرق الوقاية من اختناق الحلق وضيق التنفس

  • من الضروري تجنب العوامل التي قد تؤدي إلى القلق والتوتر.
  • اتباع نظام غذائي صحي والحرص على عدم زيادة الوزن للحفاظ على الجسم في حالة مثالية.
  • ممارسة الرياضة بشكل روتيني، وخاصة تمارين التنفس، لأنها تساعد على تحسين تجربة التنفس.
  • يجب الابتعاد عن مصادر الروائح الكريهة.
  • يُنصح بالامتناع عن التدخين والتقليل من التعرض للهواء الملوث.
  • من المهم متابعة الحالة مع الطبيب لضمان عدم تفاقم الأعراض.
Published
Categorized as الصحة والطب