هناك ثلاث فروقات رئيسية تميز الأرز الأبيض عن الأرز البني:
الوجه المقارن | الأرز الأبيض | الأرز البني |
المعادن | يحتوي على كميات أقل من المعادن الأساسية | غني بالكربوهيدرات ويحتوي على معظم المعادن الضرورية |
عملية التصنيع | تتم إزالة النخالة خلال عملية التصنيع | يحافظ الأرز على حبيباته الكاملة، بما في ذلك النخالة |
القوام | لين وينضج بسرعة عند الطهي | ذو قوام مطاطي ويحتاج لوقت أطول لينضج |
يعتبر الأرز الأبيض عنصراً أساسياً في العديد من الأطباق التقليدية، ويحتوي على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية بأصناف مختلفة، وأبرزها:
الأرز الأبيض هو في الحقيقة أرز بني تمت معالجته وصقله، مما يتسبب في فقدانه لعدد من العناصر الغذائية، إلا أنه يتم غالباً إضافة الحديد وفيتامين ب6 خلال عملية التصنيع.
يُعتبر الأرز البني من الحبوب الكاملة لأنه يشمل النخالة والبذور وسويداء البذور، كما يزخر بالمعادن والفيتامينات مع نسبة مرتفعة من الكربوهيدرات. ويدخل فيه عدد من العناصر الغذائية بأصناف مختلفة، من أبرزها:
يساهم الأرز البني في خفض مستويات الكوليسترول وتقليل خطر الإصابة بالسكتات الدماغية، الجلطات، والسكري بأنواعه، ويعتبر من الأنواع الأكثر فائدة. كما أنه مصدر جيد للسيلينيوم والمغنيسيوم، وقد أطلق عليه هذا الاسم نسبة إلى اللون الطبيعي للحبوب. تتوفر أنواع أخرى من الأرز البني مثل الأسود، الأحمر، والبنفسجي.
تحتاج حبات الأرز البني إلى وقت أطول في الطهي بسبب قشرتها الخارجية، وطعمه يميل إلى طعم الجوز.
يوجد العديد من أنواع الأرز، حيث يتميز كل نوع بخصائصه الفريدة. ومن بين هذه الأنواع:
يحتوي الأرز البري على 35 غرامًا من الكربوهيدرات ويكتسب خصائصه من أربعة أنواع مختلفة من الأعشاب. ويُعرف بغناه بالمعادن والعناصر الغذائية ومضادات الأكسدة، ويتميز بقوامه المطاطي وطعم الجوز.
يحتوي على 45 غرامًا من الكربوهيدرات ونسبة مرتفعة من الألياف.
يوفر الأرز الأسود 34 غرامًا من الكربوهيدرات لكل كوب، بالإضافة إلى نسبة مرتفعة من العناصر الغذائية، الحديد، الألياف، البروتين، ومضادات الأكسدة. يُستخدم كذلك في إعداد الحلويات نظراً لطعمه الحلو وقوامه الفريد، ويتحول إلى اللون الأرجواني أثناء الطهي.
أحدث التعليقات