منذ انطلاقها، تم منح جائزة نوبل في علم وظائف الأعضاء أو الطب 112 مرة، حيث حصل عليها 224 فائزًا في الفترة من 1901 حتى 2021. فيما يلي قائمة بالفائزين خلال الفترة من عام 2000 إلى 2021:
فاز بها ديفيد يوليوس (David Julius) وأردم باتابوتيان (Ardem Patapoutian) تقديراً لاكتشافهم مستقبلات الحرارة واللمس، مما ساعد على فهم كيفية استجابة الجسم عند التعرض للحرارة من خلال الرسائل العصبية.
نالها هارفي جيه ألتر (Harvey J. Alter)، مايكل هوتون (Michael Houghton)، وتشارلز إم رايس (Charles M. Rice) للاكتشاف الرائد لالتهاب الكبد الفيروسي من النوع C.
حصل عليها وليام كايلين جونيور (William G. Kaelin Jr) وبيتر راتكليف (Sir Peter J. Ratcliffe) وغريغ سيمينزا (Gregg L. Semenza) تقديرًا لاكتشافاتهم حول المسار الجزيئي الذي تستخدمة الكائنات متعددة الخلايا لاستشعار مستويات الأكسجين.
فاز بها جيمس أليسون (James P. Allison) وتسوكو هونجو (Tasuku Honjo) لاكتشافهما العلاج المناعي للسرطان.
حصل عليها جيفري هال (Jeffrey C. Hall) ومايكل روسباش (Michael Rosbash) ومايكل يونغ (Michael W. Young) لاكتشافاتهم حول الآليات التي تنظم إيقاع الساعة البيولوجية.
نالها يوشينوري أوسومي (Yoshinori Ohsumi) لاكتشافاته المتعلقة بآليات الالتهام الذاتي للخلايا.
فاز بها ويليام سي كامبل (William C. Campbell) وساتوشي أومورا (Satoshi Ōmura) لاكتشافاتهم لعلاجات جديدة للأمراض التي تسببها طفيليات الديدان الأسطوانية، بينما حصلت يويو تو على الجائزة لاكتشافها علاجًا مبتكرًا للملاريا.
حصل عليها جون أوكيف (John O’Keefe) وماي بريت موزر (May-Britt Moser) وأفرد أي موزر (Edvard I. Moser) لإدراكهم لنظام يتسم بخصائص نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) داخل الدماغ.
فاز بها جيمس روثمان (James E. Rothman) وراندي شيكمان (Randy W. Schekman) وتوماس سودهوف (Thomas C. Südhof) لاكتشافاتهم المتعلقة بنظام حركة الحويصلات داخل الخلايا.
نالها شينيا ياماناكا (Shinya Yamanaka) وجون جوردون (Sir John B. Gurdon) بسبب اكتشافهما إمكانية إعادة برمجة الخلايا لتتحول إلى خلايا جذعية.
حصل عليها بروس بويتلر (Bruce A. Beutler) وحول هوفمان (Jules A. Hoffmann) لاكتشافهما حول النظام المناعي الفطري، وحصل رالف ستاينمان (Ralph M. Steinman) على الجائزة لاكتشافه الخلية المتغصنة، ودورها في جهاز المناعة.
نالها روبرت إدواردز (Robert G. Edwards) تقديراً لتطويره الإخصاب الصناعي في المختبر.
حصل عليها جاك ووكر سيزوتاك (Jack W. Szostak) وكارول ووكر جريدر (Carol W. Greider) وإليزابيث بلاكبيرن (Elizabeth H. Blackburn) لاكتشافاتهم المتعلقة بكيفية حماية الإنزيمات للكروموسومات أثناء انقسام الخلايا.
نالها هارالد تسور هاوزن (Harald zur Hausen) لاكتشاف فيروس الورم الحليمي البشري، الذي يعتبر عاملاً مسببا في سرطان عنق الرحم، كما حصل لوك مونتانييه (Luc Montagnier) وفرانسواز باري سينوسي (Françoise Barré-Sinoussi) على الجائزة لاكتشافهم فيروس نقص المناعة المكتسبة.
حصل عليها ماريو كابيتشي (Mario R. Capecchi) ومارتن إفانز (Sir Martin J. Evans) وأوليفر سميثيز (Oliver Smithies) لاكتشافهم مبادئ إدخال تعديلات جينية في الفئران باستخدام خلايا جذعية جينية.
نالها أندرو فاير (Andrew Z. Fire) وكريج ميللو (Craig C. Mello) لاكتشافاتهم حول مبدأ تداخل RNA والإسكات الجيني بواسطة RNA مزدوج السلسلة.
حصل عليها روبن وارن (J. Robin Warren) وباري مارشال (Barry J. Marshall) لاكتشافهما بكتيريا الهليكوباكتر بيلوري (H. pylori) ودورها في التهاب المعدة والقرحة الهضمية.
نالها ريتشارد أكسل (Richard Axel) وليندا باك (Linda B. Buck) لاكتشافاتهما المتعلقة بمستقبلات الرائحة، مما أسهم في فهم نظام حاسة الشم بشكل أفضل.
فاز بها بيتر مانسفيلد (Sir Peter Mansfield) وبول لاوتربور (Paul C. Lauterbur) لاكتشافاتهم المتعلقة بتقنية التصوير بالرنين المغناطيسي.
نالها سيدني برينر (Sydney Brenner) وجون سالستون (John E. Sulston) وروبرت هورفيتز (H. Robert Horvitz) لبحثهم حول تنظيم الجينات لنمو الأعضاء، بالإضافة إلى دور الموت المُبرمج للخلايا في هذا النمو.
حصل عليها للاند هارتويل (Leland H. Hartwell) وبول نيرس (Sir Paul M. Nurse) وتيم هنت (Tim Hunt) لاكتشافاتهم حول الدور الحاسم للجزيئات في دورة الخلية.
نالها إيريك كاندل (Eric R. Kandel) وبول غرينغارد (Paul Greengard) وأرفيد كارلسون (Arvid Carlsson) تقديراً لاكتشافاتهم المتعلقة بناقلات الإشارات العصبية في الجهاز العصبي.
تأسست جائزة نوبل على يد المخترع ورجل الأعمال السويدي ألفريد نوبل. عند وفاته في عام 1896، أوصى بتوزيع ثروته على شكل جوائز للأفراد الذين قدموا للبشرية أكبر نفع. وقد حددت الوصية المجالات التي تُمنح الجوائز فيها، والتي تشمل الفيزياء، والكيمياء، والطب أو علم وظائف الأعضاء، والأدب، والسلام، حيث يتم اختيار فائز واحد من كل مجال وفقاً لمعايير محددة.
أحدث التعليقات