تُعتبر أغلب حالات الإصابة بجرثومة المعدة، والمعروفة أيضًا باسم بكتيريا المعدة أو البكتيريا الملوية البوابية (بالإنجليزية: Helicobacter Pylori)، غير مصحوبة بأية أعراض ملحوظة. لم يتمكن الباحثون حتى الآن من تحديد السبب وراء ذلك، لكن يُعتقد أن بعض الأشخاص يتمتعون بمناعة فطرية وقوة مقاومة تجعلهما أقل عرضة لتأثير هذه البكتيريا الضارة. ومع ذلك، في حال ظهور الأعراض، فقد تتضمن ما يلي:
من الضروري استشارة الطبيب في حال كانت الأعراض أو العلامات المذكورة سابقًا مستمرة. كما يجب البحث عن الرعاية الطبية في حال ظهور أي من الأعراض التالية:
تنقل جرثومة المعدة من شخص مريض إلى آخر عبر اللعاب، وكذلك من خلال تناول الطعام أو الشراب الملوث ببراز المصاب. في هذا السياق، تجمع مجموعة من العوامل في البلدان النامية قد ساهمت في انتشار جرثومة المعدة، ومنها: عدم معالجة المياه بشكل كامل، قلة النظافة والرعاية الصحية، وازدحام المدن. من الأهمية بمكان الإشارة إلى أن أفراد العائلة الواحدة يكونون أكثر عرضة للإصابة إذا كان أحدهم يحمل العدوى.
تتضمن النصائح التالية تقليل فرص الإصابة بجرثومة المعدة:
لمزيد من المعلومات، يمكنكم مشاهدة الفيديو المتعلق بجرثومة المعدة.
أحدث التعليقات