يُظهر متوسط النمو الاقتصادي لجمهورية بنغلاديش بين عامي 2008 و2019 معدلًا يصل إلى حوالي 7%.
هناك عدة عوامل رئيسية ساهمت في نمو وتطور اقتصاد بنغلاديش، من أبرزها:
تشير مؤشرات التنمية العالمية المقدمة من البنك الدولي إلى أن بنغلاديش تحتل المرتبة 170 من أصل 207 دول في تصنيف نصيب الفرد من الدخل القومي الإجمالي.
في عام 2015، بلغت صادرات بنغلاديش إلى الولايات المتحدة الأمريكية حوالي 6.14 مليار دولار أمريكي، استنادًا إلى بيانات التجارة الدولية من الأمم المتحدة.
فيما يلي أهم الإحصائيات الخاصة بمعدلات الفقر في بنغلاديش للعام 2019:
تشمل أبرز الصادرات التي تقدمها بنغلاديش إلى الهند ما يلي:
تمكنت بنغلاديش من تحقيق نجاحات كبيرة في تحرير التجارة، بفضل الإصلاحات السياسية العديدة، مما جعلها تحتل المرتبة الثانية كأكبر اقتصاد مفتوح في جنوب شرق آسيا بعد سريلانكا، وهي مصنفة ضمن أكبر أربعة اقتصادات في المنطقة.
عانت بنغلاديش في السابق من بطالة موسمية نتيجة الاعتماد الكبير على الزراعة، مما أثر سلبًا على مستوى المعيشة. لمواجهة هذه التحديات، تم اعتماد سياسة التصنيع في منتصف القرن العشرين من قبل الإدارة الباكستانية التي كانت تدير بنغلاديش آنذاك، حيث ركزت على تطوير الصناعات المستندة إلى المواد الخام المحلية مثل القطن والجلود. كما تم تقديم الدعم للقطاع الخاص من أجل تعزيز المشاريع الحرة، بالإضافة إلى تطوير إنتاج السلع الاستهلاكية للحد من الواردات إلى أقصى حد ممكن.
أحدث التعليقات