شهدت الفترة الأخيرة زيادة ملحوظة في الاعتماد على تقنية أشعة الليزر، سواءً في إزالة الشعر الزائد من الجسم أو في إجراء عمليات التجميل لبعض أجزاء الجسم. لكن نظرًا لحساسية فترة الحمل، تشعر العديد من السيدات بالتردد تجاه اللجوء لجلسات الليزر في هذه المرحلة. لذلك، نوجهكم لقراءة هذا المقال للتعرف على مدى إمكانية استخدام تقنية الليزر أثناء الحمل.
تشير بعض الدراسات إلى أن الليزر المستخدم في إزالة الشعر لا يؤثر على الحمل أو الجنين، حيث إنه لا يمكنه اختراق الطبقات العميقة من الجلد بل يقتصر تأثيره على الطبقات السطحية فقط. كما أنه incapable of penetrating to the muscle layer or placenta. ومع ذلك، يوصي الأطباء بتجنب استخدامه خلال فترة الحمل لأسباب عدة، منها:
هذا الاعتقاد غير صحيح تمامًا، حيث تعتبر أشعة الليزر من الأشعة غير المتأينة، مما يعني أنها لا تسبب الإصابة بالسرطان. على عكس الأشعاعات المتأيّنة، مثل الأشعة السينية، التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالسرطان في حال التعرض له بشكل مفرط. على مدار الأربعة عقود الماضية، لم تُسجل أي حالات سرطان نتيجة لاستخدام الليزر، رغم أن ملايين الأشخاص قد استخدموا هذه التقنية لعدة أغراض.
في الحقيقة، يختلف مستوى الألم من شخص لآخر. يمكن استخدام كريمات التخدير الموضعي قبل البدء في إجراء الليزر، مما يساعد في تقليل الإحساس بالألم بشكل كبير، حيث قد يشعر الشخص بألم خفيف يشبه الوخز.
هذا مفهوم خاطئ أيضاً، حيث يمكن تصنيف استخدامات الليزر إلى عدة فئات، منها:
لمزيد من المعلومات حول إزالة الشعر بالليزر وتأثيره على لون البشرة، يُرجى متابعة هذا الفيديو.
أحدث التعليقات