تُعد الإذاعة المدرسية المميزة حول “العلم نور ينير حياتنا” واحدة من الأنشطة التعليمية الضرورية التي يجب أن يستمع إليها كل طالب، حيث تعزز فهم أهمية العلم وتبرز مكانة المتعلمين في المجتمع. اليوم، نقدم لكم فقرات إذاعية شاملة تناقش هذا الموضوع الهام، والتي تتضمن مقدمة، عددًا من الفقرات، وخاتمة.
تتكون الإذاعة المدرسية من مجموعة متنوعة من الفقرات، وتتألف فقرات إذاعتنا حول “العلم نور ينير حياتنا” من النقاط التالية:
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على سيدنا محمد بن عبدالله، نبدأ معكم هذا اليوم (اسم اليوم) بتاريخ (—/—/—-) لنناقش موضوعًا محوريًا ألا وهو العلم، الذي يعتبر الهدف والغاية التي يسعى لتحقيقها كل طالب في المجتمع.
تعتبر فقرة القرآن الكريم من أبرز وأهم الفقرات التي نبدأ بها يومنا الدراسي. سنستمع الآن إلى الطالب “اسم الطالب” وهو يتلو علينا آيات من الذكر الحكيم:
{قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ ۚ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَٰذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ ۖ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ
} [سورة النمل: الآية 40].
والآن ننتقل إلى فقرة الحديث الشريف مع الطالب “اسم الطالب”:
“من سلك طريقًا في طلب علم، سلك الله به طريقًا من طرق الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم، وإن العالم ليستغفر له من في السماوات والأرض، والحيتان في جوف الماء. وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، بل ورثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر.” صحيح أبي داود، رواه أبو الدرداء.
نلتقي الآن مع فقرة “هل تعلم” ومع مقدم هذه الفقرة الطالب “اسم الطالب”:
ختامًا، نصل إلى نهاية الفقرات التي تناولنا فيها عرضًا موجزًا للقرآن الكريم، الحديث الشريف، بالإضافة إلى فقرة “هل تعلم”. نسأل الله أن نكون قد أضأنا أفكاركم بمحتوى مفيد ونافع. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وبذلك، نكون قد بذلنا جهدنا في تقديم إذاعة مدرسية مميزة عن “العلم نور ينير حياتنا”، مستعرضين مجموعة من الفقرات المتنوعة التي قدمت لنا معلومات قيمة، ومن أبرزها فقرة “هل تعلم”.
أحدث التعليقات