أين يمكن العثور على هرمون الإستروجين في الأطعمة؟

الأطعمة الغنية بالإستروجين

الفواكه المجففة

تشمل الفواكه المجففة، مثل التمر المجفف، والزبيب، والمشمش المجفف، مجموعة من العناصر الغذائية التي تساهم بشكل فعّال في تنظيم مستويات الإستروجين. تعتبر هذه الفواكه وسيلة رائعة لتلبية الجوع بطريقة صحية ولذيذة، حيث تحتوي على مركبات الفايتوإستروجين (Phytoestrogens) التي تساعد في تقليل استهلاك الجسم للإستروجين، مما يساهم في تحقيق التوازن الهرموني.

بذور الكتان

تُعرف بذور الكتان بأنها من الأغذية الأعلى في توفير الإستروجين، ويمكن تناولها مباشرة أو إضافتها إلى أطباق مختلفة. هذه البذور غنية بأحماض الأوميغا-3، والمركبات ALA، والألياف، مما يجعلها خياراً مثالياً للنظام الغذائي المتوازن.

حبوب السمسّم

تحتوي حبوب السمسّم على الفايتوإستروجين، ويمكن استخدام زيت بذور السمسم كبديل يسهل من استهلاكها. هذه الحبوب غنية بالألياف والمعادن مثل الكالسيوم، والمغنيسيوم، والحديد، ويمكن إضافتها إلى الأطباق كملعقة كبيرة من الحبوب لتعزيز القيمة الغذائية.

الحمص

يعتبر الحمص مصدراً طبيعياً للفايتوإستروجين، على الرغم من أنه لا يعد إستروجيناً بحد ذاته، إلا أنه بديل جيد له. يمكن تناول الحمص في أطباق الحمص أو كفلافل، وهو ممتلئ بالألياف والبروتين مما يجعله مكوناً مفيداً في الوجبات.

البقوليات بأنواعها

تعد البقوليات مصدراً غنياً بالألياف، مما يساهم في تحسين عملية الهضم وتقليل مستويات الكولسترول. كما أنها تحتوي على نسب مرتفعة من الفايتوإستروجين مما يجعلها خيارًا جيدًا ضمن نظام غذائي صحي.

البازيلاء

تعتبر البازيلاء من الأطباق الجانبية المميزة لأنه يمكن أن تزيد من مستوى الإستروجين في الجسم. تحتوي البازيلاء على معادن مثل المغنيسيوم، والحديد، والبوتاسيوم، فضلاً عن محتواها الغني من البروتينات والألياف والفيتامينات مثل فيتامين C. يساعد تناول البازيلاء في تقليل حدة أعراض سن اليأس وما بعده.

عشبة الألفالفة

تساعد عشبة الألفالفة في رفع مستوى الإستروجين لاحتوائها على الفايتونيوترينتس (Phytonutrients). كما أنها ذات سعرات حرارية منخفضة وكربوهيدرات أقل، مما يجعلها خيارًا صحيًا وغير مسبب للأعراض الجانبية بفضل احتوائها على الإستروجين النباتي.

حليب الصويا

بفضل احتواء حليب الصويا على فول الصويا، فهو يضم العديد من الفوائد المرتبطة بالتوفو والتيمبي، إذ يسهل الجسم امتصاصه، ما يعزز من مستويات الإستروجين بسرعة. كما أنه يخفف من أعراض ما بعد سن اليأس ويحتوي على الكالسيوم، مما يسمح باستبداله بحليب البقر في النظام الغذائي.

Published
Categorized as الصحة والطب