مصادر حمض الساليسيليك

يُعتبر حمض الساليسيليك مركبًا طبيعيًا يتواجد في العديد من الأطعمة، بما في ذلك الخضروات والفواكه والمكسرات. له فوائد صحية متعددة للجسم، لكن بعض الأفراد قد يعانون من حساسية تجاهه، مما يستدعي تجنبه. من أبرز المصادر الغذائية لحمض الساليسيليك ما يلي:

• الخرشوف.
• الخيار.
• القرنبيط، البروكلي، والذرة.
• الفجل.
• البطاطا الحلوة.
• الشمر.
• الباذنجان.
• السبانخ.
• الفطر.
• جميع أنواع الفلفل.
• الزيتون المعلب والمخلل.
• بعض أنواع الفواكه مثل الشمام، البطيخ، الكيوي، الجريب فروت، الخوخ.
• الموز الناضج، المشمش، وفاكهة الليتشي.
• الأفوكادو.
• الطماطم.
• الأناناس، العنب، والفراولة.
• البرقوق.
• العليق.
• التوت، الرمان، والمانجو.
• الليمون، والبرتقال.
• المكسرات مثل اللوز، البندق، والفستق.
• بذور السمسم وبذور اليقطين.
• الفول السوداني.
• العسل والمربى.
• الفشار.
• الأعشاب الطازجة أو المجففة وبعض الأعشاب البحرية.
• العلكة والحلويات.
• المشروبات مثل الشاي، القهوة، وعصائر الفواكه والخضار.
• البنزوات المستخدم كمادة حافظة للطعام.

المخاطر المرتبطة باستخدام حمض الساليسيليك

يتم استخدام حمض الساليسيليك في مجموعة من المنتجات لعلاج حالات مثل حب الشباب، قشرة الرأس، والثآليل. على الرغم من أن استخدامه يعد آمنًا لغالبيّة الأفراد، إلا أنه قد يظهر بعض الآثار الجانبية والتفاعلات السلبية، ومن أبرزها:

• قد يُسبب حساسية، تتضمن صعوبة في التنفس، احتقان الأنف، حكة جلدية، آلام بالمعدة، وصداع. في حالات نادرة، يمكن أن تكون ردود الفعل شديدة، خاصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة، وتؤدي إلى نتائج خطيرة.
• يمتص عبر حليب الأم، مما قد ينتقل إلى الرضيع، لذا يُنصح بتجنبه خلال فترة الرضاعة إذا كان الطفل يعاني من حساسية تجاهه.
• لا ينبغي أن يستخدمه الأفراد الذين تقل أعمارهم عن 19 عامًا، لأن امتصاصه العالي قد يزيد من خطر السمية.
• يتفاعل مع بعض الأدوية مثل الوارفارين والكونوكومارول، مما يمكن أن يؤثر سلبًا على عملية تخثر الدم.
• يزيد من حساسية الجلد لأشعة الشمس فوق البنفسجية، مما قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.

استخدامات حمض الساليسيليك

يُستخدم حمض الساليسيليك بشكل شائع لعلاج الثآليل الجلدية، خاصة تلك الموجودة على القدمين. كما يعمل على زيادة رطوبة الجلد ويقوم بتذويب المادة التي تسبب تماسك خلايا الجلد معًا، مما يُسهِّل التخلص من الخلايا الميتة والبثور الناتجة عن الفيروسات.

المراجع

1. ↑ “الأطعمة التي تحتوي على حمض الساليسيليك”، www.livestrong.com، تم الاسترجاع في 2-2-2019. تم تحريره.
2. ↑ “مخاطر حمض الساليسيليك”، www.livestrong.com، تم الاسترجاع في 2-2-2019. تم تحريره.
3. ↑ “حمض الساليسيليك – سائل مُكوِّن أفلام مع مُطبق”، www.webmd.com، تم الاسترجاع في 2-2-2019. تم تحريره.