الحكمة في فلسفة الصمت

إليكم مجموعة من الأقوال حول فلسفة الصمت:

• مقتل الإنسان يكمن في ما يخرج من فمه.
• من كتم سره كان له الخيار في يده.
• احفظ لسانك، فلا تتحدث فتُبتلى، فالمحنة غالبًا ما تكون نتيجة للكلام.
• وبعض الكلمات تتلاشى في الهواء.
• وفي الصمت هناك ستر للضيق، فالحديث هو ما يكشف حقيقة الإنسان.
• والكلمة الزائغة قد تقضي على النعمة بالنسبة لقائلها.
• من لم يكن لسره كاتمًا، فلا يلومنّ أحدًا على كشفه.
• أصمتُ؛ لأنّ الأحداث مأساوية قويّة، وحتى حين حاولت النهوض مرة أخرى، كانت كلمات العقل خائبة.
• أصمتُ؛ لأنّ هناك أسيًا في عروقي، وألمًا في أعماقي، ثقيلًا أكثر مما تتحمله كلمات الإنسان.
• أصمتُ عندما تكون الكلمات مدخلًا لمجهول لا أرغب في التوجه إليه.
• أصمتُ؛ لأنّ الحقيقة صارت كالحكاية، ولا أستطيع أن أتحرر منها.
• أصمتُ؛ لأنّ الصمت يُعتبر لغة تحتوي على كافة اللغات، فهو تواصل يتجاوز الحدود والمسافات.

حكم الصمت

إليك بعض الحكم المتعلقة بالصمت:

• أصمتُ؛ لأنّ الصمت يمثل الحكمة.
• أحيانًا يكون السكوت أبلغ من الحديث.
• في بعض الأحيان تكون الكلمات أخطر من الأفعال.
• بعض العبارات قد تثير الحروب.
• الكلمات تأتي بعض الأحيان لتُحرّرك من همومك.
• الفطرة السليمة تكمن في قدرة الإنسان على اختيار الكلمات بحذر.
• الوقوع في فخ اللسان أخطر من الوقوع ببساطة.
• كل سر يكشف عند تخطّي الاثنين.
• لا تتحدث في مواضيع ليست لديك فيها من المعرفة، فالكلمات قد تسبب الأذى.
• لا تتحدث فيما لا تعرف.
• لسان الشاب هو مرآة عقله، متى زلّت أفكاره زلّت أرداته.
• احتفظ بلسانك، فإذا حفظته حفظك، وإذا أسأت إليه أساء إليك.
• من يسكت عن الحق فهو شيطان صامت.
• أصمتُ؛ لأنّ الصمت هو الحل الأمثل، هو ملاذي من ضجيج الكلمات.
• أصمتُ؛ لأتحرر من قيود اللغة وأنتقل إلى فضاءات الصمت الواسعة، حيث لا حدود ولا قيود.

بلاغة الصمت

إليكم بعض الأقوال المتعلقة ببلاغة الصمت:

• عندما تنفجر مشاعرنا بالداخل ومع ابتسامة مزيفة على وجوهنا، يصبح الصمت هو الفاصل بين الدموع والابتسامة.
• عندما نكتشف أن من كانوا حولنا قد ابتعدوا، يصبح الصمت هو أبلغ رد.
• الصمت هو نوع من المعرفة التي تعتبر أصعب من الكلام، وأحيانًا يكون أفضل جواب لبعض الأسئلة، وكما قيل منذ القدم، فإن الصمت هو جواب رائع لا يُتقن إلا قليلون.
• قال لقمان لابنه: يا بني، إذا افتخر الناس بجمال حديثهم، افتخر أنت بجمال صمتك.
• عندما يعجز اللسان عن الكلام، ويعجز القلب عن التعبير، يبقى الصمت هو الوسيلة الوحيدة للتعبير عن الألم.
• بلاغة الصمت تتجلى عندما تكون الكلمات غير ملائمة.
• إذا تحدثت، فقد تملكك الكلمة، أما إذا لم تتحدث، فأنت من يملكها.
• السكوت هو دليل الرضا.
• أنت أكثر قدرة على الدفاع عن ما لم تقله بدلاً من ما قلته.
• احذر أن تضرب كلماتك عنقك.
• أفضل الصفات هي الاحتفاظ باللسان.
• خير الكلام ما كان قليلاً ومعبراً.

لغة الصمت

إليكم بعض الأقوال عن لغة الصمت:

• أصمتُ، وتبقى صفحات الحديث فارغة رغم كل الثرثرة التي أدور بها في ذهني، ولا تتجاوز تلك الصفحات إلا سطور الدموع التي سالت من عيون المعاناة، سطور تتألم بدون صوت.
• أصمتُ عندما تحتاج الكلمات إلى حروف غير معتادة، إلى تعابير لا تشبه الكلمات السابقة، وإلى معانٍ أعمق مما يمكنني الوصول إليه.
• أصمتُ؛ لأنّ الصمت هو احتجاج ضد ظلم لا يمكن دفعه.
• أصمتُ؛ لأنني شعرت بالخيانة، واختفاء زهور الأحلام، وتهشم كؤوس الأمل أمام عيني، وظهور نور اليأس.
• أصمتُ؛ لأن الكلمات محاصرة داخل زنزانة بلا جدوى، فمن العبث أن تصرخ في أذن لا تسمع أو تحاول أن تُحدث كلماته.
• أصمتُ؛ لأن هناك من يفهم لغة الصمت ويستمع لهمسات السكوت.
• أصمتُ؛ لأن الآخر يرفض الاستماع ويخشى من تأثير الكلمات عليه، فيهرب من صرخات اللوم، ولكن لا مفر من سوط الضمير يومًا ما.