يمكن أن تتنوع الآثار الجانبية المرتبطة باللولب الرحمي حسب نوعه، لكن هناك بعض الأعراض الشائعة التي قد تواجهها النساء بشكل عام. تشمل هذه الأعراض: النزيف غير المنتظم لفترات طويلة، وكذلك احتمالية غياب الدورة الشهرية أو قد تأتي بشكل أخف وأقصر مدة. يُساعد استعمال اللولب أيضًا في ظهور أعراض متلازمة ما قبل الحيض، التي تتضمن الشعور بالغثيان، والصداع، وآلام في الثدي، فضلاً عن ظهور تقرحات جلدية. من الجدير بالذكر أن هناك بعض الأعراض النادرة التي قد ترتبط باستخدام اللولب، ومنها:
تتضمن أضرار استخدام موانع الحمل الحائلية، مثل الواقي الذكري، ما يلي:
تسبب موانع الحمل الهرمونية مجموعة من الأعراض الجانبية التي غالبًا ما تُعتبر خفيفة وقد تختفي بعد مرور 2-3 أشهر من استخدامها. يُنصح بمراجعة طبيب في حال استمرت الأعراض لأكثر من ثلاثة أشهر أو كانت غير محتملة. من الأعراض الشائعة لموانع الحمل الهرمونية: حب الشباب، الانتفاخ، نزول قطرات من الدم بين الدورات الشهرية، الاكتئاب، الصداع، الدوخة، التعب، تقلبات المزاج، زيادة الوزن، الاستفراغ، ألم عند لمس الثدي، احتباس السوائل، زيادة الشهية، الأرق، وظهور بقع داكنة على الوجه. من المخاطر الصحية المرتبطة باستخدام موانع الحمل الهرمونية، خصوصًا تلك التي تحتوي على هرمون الاستروجين، يمكن تلخيص المخاطر الأكثر أهمية كما يلي:
تُعتبر عمليات التعقيم إحدى الوسائل الدائمة لمنع الحمل، حيث تشمل ربط قناة فالوب لدى المرأة. قد تترافق هذه العملية مع بعض المخاطر، مثل النزيف، العدوى، والمضاعفات المرتبطة بالتخدير. بالنسبة للرجل، قد يختار قطع القناة المنوية، مما يؤدي إلى تورم وألم لبضعة أيام بعد الإجراء. من المهم الإشارة إلى أن خصوبة الرجل قد تستمر لبعض الوقت بعد إجراء العملية، لذا يُنصح باستخدام وسيلة أخرى لمنع الحمل لمدة تتراوح بين 10 إلى 12 أسبوعاً بعد الإجراء.
من أبرز آثار استخدام موانع الحمل الطارئة هو تأخر الدورة الشهرية القادمة، حيث قد تتأخر عادةً لمدة تصل إلى أسبوع. إذا لم تنزل الدورة خلال أربعة أسابيع بعد استخدام وسيلة منع الحمل الطارئة، ينبغي إجراء اختبار حمل. يُعتبر الاستفراغ والغثيان من الأعراض الشائعة لموانع الحمل الطارئة، ويُنصح بتكرار الجرعة في حالة حدوث الاستفراغ خلال ساعتين من تناولها. تشمل الآثار الجانبية الأخرى التي قد تظهر ما يلي:
أحدث التعليقات