يمر العديد من الأطفال بمشكلات تؤثر على مشاعرهم وسلوكياتهم وقدرتهم على التعلم. لذا، فإنه من الضروري عندما يتم ملاحظة أي تغيير في سلوك الطفل أن يتلقى الدعم من مرشد نفسي. يُمكن لهذا الإرشاد أن يُسهم في:
من خلال الإرشاد النفسي، يمكن تعزيز شعور الطفل باحترام الذات والثقة بالنفس، مما ينعكس بشكل إيجابي على أدائه في المجالين الأكاديمي والاجتماعي.
من المهم أيضاً دعم الأطفال في التغلب على مشاعر القلق والاكتئاب، لتمكينهم من رؤية الحياة من منظور أكثر إيجابية.
يساعد الإرشاد النفسي الأطفال على أن يصبحوا أكثر اجتماعية، ويعلمون كيفية التفاعل مع أقرانهم ليكونوا أفراداً إيجابيين في المجتمع.
يعزز الإرشاد النفسي من وعي الطفل بجوانبه الشخصية والاجتماعية والنفسية، مما يجعله أكثر توازناً وإدراكاً في شؤونه الحياتية، ويساعده على التعرف على نقاط قوته وضعفه ليكون أكثر فعالية في المجتمع.
يكون الطفل بحاجة إلى الدعم في حال كانت المشكلات تؤثر على سلوكياته أو مشاعره بشكل سلبي.
يتعرض الأطفال لمواقف وتحديات في حياتهم يمكن أن تؤثر على مشاعرهم وسلوكياتهم، ومن بين هذه التحديات:
تتضمن العلامات الشائعة التي تشير إلى مشكلات الصحة النفسية أو الضغوط النفسية لدى الأطفال:
أحدث التعليقات