تُعَدُّ النظافة أحد الأسس الحيوية في حياة الإنسان، حيث تمثل الدفاع الأول ضد الجراثيم والأمراض المعدية. تشمل مظاهر النظافة غسل اليدين قبل تناول الطعام، وتطبيق معايير لنظافة البيئة المحيطة. تتجلى أهمية النظافة في عدة جوانب، منها:
تُعتبر النظافة الشخصية واتباع نمط حياة صحي من أبرز الوسائل للعناية بالفرد. يجب على الأهل توجيه أبنائهم منذ سن مبكرة إلى أهمية العادات الصحية وتطبيق النظافة الشخصية بشكل يومي لضمان مظهر نظيف ولائق، وللحد من الروائح غير المستحبة. تلعب النظافة الشخصية دورًا حيويًا في تعزيز الثقة بالنفس وتأثيرها على نظرة الآخرين. تنبعث الروائح الكريهة من إفرازات جسدية ناتجة عن النشاط اليومي للخلايا، مثل العرق، البول، اللعاب، شمع الأذن، والبراز، بالإضافة إلى الزيوت الطبيعية للجسم. كما يمكن أن تتسبب الاحتكاكات بين بعض مناطق الجسم، مثل الإبطين والقدمين ومنطقة الفخذ، في ظهور روائح غير مرغوبة إذا لم تتم المحافظة على النظافة لهذه المناطق بشكل دوري.
يمكن للفرد اتباع مجموعة من الخطوات لتحسين نظافة بيئته، ومنها:
أحدث التعليقات