تؤدي حوادث السير إلى مجموعة واسعة من الأضرار، تشمل:
تعتبر حوادث السيارات شائعة جداً، وتعود لعديد من الأسباب، التي يمكن تلخيصها كما يلي:
تتعلق الأخطاء البشرية، التي تسهم في وقوع حوادث السير، غالباً بإهمال بعض السائقين وقيادتهم للمركبة بطريقة متهورة، حيث إن التحكم في تصرفات الآخرين يمثل تحدياً.
تحتوي السيارات الحديثة على عناصر قد تشتت انتباه السائق، مثل الأجهزة التكنولوجية كمشغلات الأقراص (DVD) والهواتف المحمولة. بالإضافة إلى المشتتات الأخرى كالأطفال، وتناول الطعام أو وضع المكياج أثناء القيادة، والتي يمكن أن تؤدي إلى الحوادث.
لا يُسمح بقيادة السيارة بعد استهلاك الكحول أو المخدرات، نظراً لتأثيرها السلبي على الإدراك وزيادة احتمالية حدوث الحوادث والإصابات.
بعض الحالات الصحية مثل ضعف الرؤية، والنوبات القلبية والسكتات الدماغية قد تؤدي إلى حوادث غير متوقعة، لذا يجب على هؤلاء الأفراد تفادي القيادة واستبدالهم بسائقين آخرين.
على الرغم من كونها نادرة، فإن بعض السيارات تواجه أعطالاً ميكانيكية غير متوقعة. كما أن ضعف الصيانة أو إهمالها بخصوص الأجزاء المتضررة يمكن أن يؤدي إلى حوادث.
يلجأ بعض السائقين إلى تجاهل القوانين المحلية المتعلقة بالقيادة، مما قد يزيد من فرص حدوث الحوادث، بالإضافة إلى أن اختلاف القوانين من منطقة لأخرى قد يكون له تأثير أيضاً.
ينبغي الالتزام بعدد من الإرشادات عند التعرض لحوادث السيارات، وهي:
أحدث التعليقات