تتضمن عملية التعلم نوعين أساسيين من المناهج التكاملية، نعرضهما كما يلي:
يتحقق التكامل الأفقي من خلال التأكيد على الروابط الأفقية بين مجموعة المواد المختلفة التي تشكل المنهج الدراسي، مع التركيز على الموضوعات ذات العناصر المشتركة عبر مجموعة من المجالات ذات الصلة.
يعرف التكامل الرأسي أيضًا بمصطلح بناء المناهج الحلزوني أو بناء المناهج اللولبي، والذي يهدف إلى تنظيم العلوم في المناهج الدراسية المعتمدة، مع استخدام مصطلح محوري وتحليقه ضمن نطاق واسع وعميق في فروع العلوم المختلفة والمتنوعة.
المنهج التكاملي هو نموذج تعليمي يركز على الربط بين الموضوعات الدراسية حيثما أمكن، مستفيدًا من أساليب وطرق متنوعة في التعليم والتعلم، مما يساهم في تقديم خدمات تعليمية تساعد الطالب على اللعب دورًا نشطًا في عملية تعلمه.
يتميز هذا المنهج بقدرته على تعزيز مستوى المعلمين وتفادي التكرار، مما يجعله خيارًا مرنًا يسهل على المتعلمين تبنيه.
تتضمن المزايا الرئيسية للمنهج التكاملي ما يلي:
أحدث التعليقات