تتنوع أشكال التنمية المحلية، وفيما يلي عرض لمختلف الأنواع:
تمثل العملية التي تعمل على إحداث تغييرات عميقة في حياة الأفراد، بما يتماشى مع تخصصاتهم ومجالاتهم، وذلك مع مواجهة جميع التحديات ذات الصلة.
يقصد بالمفهوم الذي يعكس جميع الأبعاد السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بالإضافة إلى التكنولوجية والبيئية.
تعبر عن خطاب قومي يهدف إلى استنهاض الأفراد وتعريفهم بالتحديات التي يواجهونها في حياتهم، دون إغفال العوائق المرتبطة بتغيير أنماط التفكير العلمي الاستراتيجي على المستوى القومي.
تركز على تلبية احتياجات الأفراد من خلال تمكينهم من المشاركة الفعالة في اتخاذ القرارات التي تؤثر على حياتهم ومستقبل أبنائهم.
تشير إلى ضرورة وجود معايير كافية لتوفير حياة ملائمة لكل فرد، دون أن يؤثر ذلك سلباً على احتياجات الأجيال المقبلة.
تعمل التنمية المحلية على تعزيز المجتمع من خلال تحسين العمليات التي يشهدها، وتساعد في إنشاء بنية تحتية تعزز الحراك والنشاط الاجتماعي.
تتضمن التنمية المحلية عدة أهداف، منها:
تتأسس التنمية المحلية على مجموعة من المبادئ التي ينبغي التركيز عليها، وهي كالتالي:
يمكن أن تعزز التنمية المحلية من اكتساب الأفراد والجماعات لمجموعة من المهارات الجديدة، ومن أبرزها:
تتوزع مجالات التنمية المحلية بشكل واسع، ومن أبرزها:
تسعى إلى تعزيز النمو والإنتاج، مع تطوير استراتيجيات لتحسين الوضع الاقتصادي للمجتمع المحلي، مُركزة على تنمية الموارد الاقتصادية وزيادة الطاقة الإنتاجية.
تشير إلى التغييرات التي تطال البنية الاجتماعية للمجتمع بهدف تلبية الاحتياجات الاجتماعية للأفراد، وتنقسم إلى مجالين رئيسيين:
تسعى إلى استدامة الاستقرار في النظام السياسي، من خلال تطوير نظام سياسي يستند إلى أيديولوجيا تقدمية تتناسب مع السياق الاجتماعي والثقافي للمجتمع.
تركز على الإنسان كعنصر رئيسي في عملية التنمية، حيث يتم بناء الخطط والبرامج بهدف إشباع احتياجاته، من خلال التعليم والتدريب، مما يدعم تمكين الأفراد وبناء مجتمعاتهم.
تهدف إلى تحقيق تغييرات إدارية منظمّة تسعى إلى نقل المؤسسات من وضع حالي إلى آخر أفضل، مما يسهم في تعزيز النمو في كافة الأصعدة: السياسية، الاقتصادية، الاجتماعية، والثقافية، وفقاً لخطط الدولة الشاملة.
أحدث التعليقات