يعتمد مبدأ تحليل البول (بالإنجليزية: Urinalysis) على الفحص البصري للعينة، حيث يمكن ملاحظة تغيرات في اللون تشير إلى حالات صحية معينة. على سبيل المثال، يظهر البول بلون أحمر أو بني غامق في حالات وجود دم، بينما يكون هناك ضبابية في الحالة التي تشير إلى عدوى. ومن المهم أن نلاحظ أن ظهور الرغوة في البول يمكن أن يدل على وجود أمراض كلوية في العادة.
يوفر تحليل البول باستخدام الشرائط المختبرية (بالإنجليزية: urine dipstick test) نتائج فورية، مما يعني أنه لا يتطلب الانتظار للنتائج. يعتمد هذا الاختبار على استخدام شريط بلاستيكي رفيع يتم غمسه في عينة البول للفحص. حيث تتفاعل المواد الكيميائية الموجودة في الشريط مع المستويات غير الطبيعية للبروتينات وغيرها، مما يكشف عن وجود اضطرابات محتملة. يكشف هذا التحليل عادةً عن درجة حموضة البول، ومستوى البروتينات، والجلوكوز، وخلايا الدم البيضاء، والبيليروبين، وغيرها. ومن أبرز الاستخدامات الشائعة لهذا الفحص ما يلي:
استند مبدأ هذا الفحص إلى وضع قطرات من البول تحت المجهر لفحصها بحثًا عن مستويات غير طبيعية لبعض الخلايا أو المفاهيم الأخرى. في حال تم التحقق من ذلك، قد يتطلب الأمر إجراء اختبارات إضافية. يمكن تلخيص ما يكشف عنه هذا التحليل بالنقاط التالية:
أحدث التعليقات