في هذا النوع من الاشتقاق، تتمثل العملية في اشتقاق كلمة من أخرى، شريطة أن تتشابه في المعنى وترتيب الحروف. يساهم هذا النوع في إضفاء معنى جديد ومفيد على الكلمة الأصلية، ويعتبر الأكثر شيوعًا مقارنةً بالأنواع الأخرى. فيما يلي بعض الأمثلة التي توضح هذا النوع من الاشتقاق:
يعتمد هذا النوع من الاشتقاق على وجود تناسب دلالي بين الكلمتين، بالإضافة إلى احتوائهما على نفس الحروف، دون ضرورة الترتيب المطابق. يُعرف هذا النوع أيضًا باسم التقليب المكاني، وقد اعتبره بعض اللغويين غير ذي فائدة. ومن الأمثلة على هذا النوع:
يُعرف هذا النوع بأنه يتمثل في اشتقاق كلمة من أخرى، مع وجود علاقة دلالية بينهما وبعض الحروف المشتركة. يُطلق على هذا النوع من الاشتقاق اسم الإبدال، حيث تتميز الحروف المشاركة بقربها في المخارج الصوتية. إليكم بعض الأمثلة:
يعرف هذا النوع بالنحت، حيث يتم اشتقاق كلمة من كلمتين أو أكثر مع وجود علاقة معنوية ولفظية بينهما. ينقسم إلى عدة أنواع، وإليكم الأنواع وأبرز الأمثلة:
يُعرف بأنه اشتقاق يأتي من جملة معينة للإشارة إلى نطقها، مثل:
يتم فيه الاشتقاق من كلمتين أو ثلاث للدلالة على الصفات الخاصة بالكلمات المشتق منها، كما في المثال التالي:
النحت الاسمي
يتم من خلاله اشتقاق اسم من اسمين أو أكثر، مثل:
النحت النسبي
يشتق هذا النوع نسبة إلى علمين، مثل:
أحدث التعليقات