تتعدد الأمثلة على المفعول فيه، والذي يتضمن اسم الزمان واسم المكان، من الأفعال الثلاثية كما يلي:
في هذه الجملة، كلمة (مَطلَع) تعبر عن اسم الزمان، وهي على وزن (مَفعَل)، والفعل هنا ثلاثي ومضارعه مضموم العين.
في هذا المثال، (مَسعَى) تمثل اسم المكان وجاءت على وزن (مَفعَل)، بينما الفعل ثلاثي ومعتل في نهايته.
كلمة (وُلِدتُ) هي اسم الزمان (مَولدي) على وزن (مَفعِل)، والفعل هنا ثلاثي فاؤه واو.
هنا، (وُلِدتُ) تمثل اسم المكان (مَولدي) وهي أيضاً على وزن (مَفعِل) مع فعل ثلاثي فاؤه واو.
في هذا المثال، (مَبيتنا) تمثل اسم الزمان على وزن (مَفعِل)، والفعل هنا ثلاثي أجوف وعينه ياء.
اسم المكان (مَبيتنا) هنا جاء على وزن (مَفعِل)، والفعل هو ثلاثي أجوف وعينه ياء.
في هذا السياق، (مَقامنا) تشكل اسم المكان على وزن (مَفعَل)، والفعل ثلاثي أجوف وعينه واو.
تَأَمَّل عَلَى مَجرى المِياهِ حُلَى الزَّهرِ
كَعَهدِكَ بِالخَضراءِ وَالأَنجُمِ الزُّهرِ
هنا، اسم المكان (مَجرَى) يأتي على وزن (مَفعَل)، والفعل ثلاثي ومعتل الآخر.
وفيما يلي بعض الأمثلة على المفعول فيه، التي تشمل أسماء الزمان وأسماء المكان من الأفعال غير الثلاثية:
في هذه الجملة، (مُلتقَى) تعمل كاسم الزمان.
أما (مُلتقَى) هنا فهي اسم المكان.
كلمة (مُنتصَف) تشير إلى اسم الزمان.
في هذا السياق، (مُستودَع) تمثل اسم المكان.
هنا، (مُلتقى) تعكس اسم المكان.
في هذا المثال، (مُستشفَى) تمثل اسم المكان.
هنا، (مُستقر) هو اسم المكان.
المفعول فيه هو ما يشير إلى اسم الزمان أو المكان، حيث يدل على زمن أو مكان حدوث الفعل. يتم صياغة اسمي المكان والزمان على وزن متشابه، ويفصل بينهما السياق لتحديد ما إذا كان المقصود هو الزمن أو المكان. وفيما يلي كيفية صياغة اسم الزمان واسم المكان:
يتم صياغة اسمي الزمان والمكان من الأفعال الثلاثية وفق أوزان معينة تتفاوت اعتماداً على حركات الحروف، وذلك كما يلي:
تصاغ أسماء الزمان والمكان من الأفعال غير الثلاثية وفق وزن اسم المفعول، وذلك من خلال استخدام الفعل المضارع مع قلب حرف المضارعة إلى ميم مضمومة وفتح الحرف الذي يسبق الأخير، مثل الفعل (استقر – مُسقَرٍ، التقى – مُلتَقى).
أحدث التعليقات