يُعرف تمييز النسبة على أنه النوع الذي يوضح جملة تحمل نسبة غير واضحة، وينقسم إلى قسمين: محول وغير محول. وفيما يلي بعض الأمثلة على هذا النوع من التمييز:
هناك أمثلة إضافية على تمييز النسبة تشمل:
يتضمن القرآن الكريم العديد من الأمثلة على تمييز النسبة. ومن بين هذه الأمثلة:
في هذه الآية، كلمة “شيبا” هي فاعل يمكن توقّعها مفعولة على أنه قد تم التعبير عنها بشكل مميز؛ لذا فإن الأصل هنا يكون محولًا من الفاعل.
في هذا السياق، كلمة “عيون” تعتبر تمييزًا، حيث يمكن اعتبارها في الأصل مفعولًا به، مما يعني أنها محوّلة عن المفعول.
إن كلمتَي “مالاً” و”نفرًا” تأتيان كتميزات بعد اسم التفضيل.
يُعد التمييز أحد الأسماء المنصوبة، ويكون نكرة هدفه توضيح الاسم الذي يسبقه. على سبيل المثال: “قضى الرجل في الغربة عشرين عاماً”، أو “عندي رطلٌ ذهبًا”. باختصار، يعمل التمييز على إزالة الغموض عن الكلمة السابقة له.
هناك نوعان من التمييز، وهما كما يلي:
يُعرَب التمييز على أنه تمييز منصوب، ولا تتغير حالته النحوية. الحركة الأساسية للتمييز هي الفتحة أو تنوين الفتح، كما هو مبيّن في الجمل التالية: “حسُن خلق أحمد” و”باع التاجر صاعًا من القمح.” ومع ذلك، يجوز في بعض حالات التمييز المتعلقة بالمقادير وشبه المقادير والمساحة وما شابه أن يُجرّ بالإضافة أو بواسطة “مَنْ” الجارة. مثال على ذلك: “شربتُ كوبًا من ماء”؛ أي “شربتُ كوبًا ماءً”.
أحدث التعليقات