إن جهاز المناعة يعدّ هو العامل الرئيسي المسؤول عن حماية الجسم من العديد من الأمراض، فهو يسهم في درء أي هجوم قد تتعرض له الجراثيم والبكتيريا على جسم الإنسان.
عندما يتعرض الإنسان لأي نوع من الأمراض، يقوم جهاز المناعة بإنتاج الأجسام المضادة التي تعمل على حماية الجسم ودفاعه عن نفسه ضد تلك الأمراض.
تُعتبر قوة جهاز المناعة من العوامل المهمة لقدرته على تذكر الأجسام المضادة، وكذلك إعادة إنتاجها بسرعة عند حدوث العدوى مرة أخرى، مما يساعد في مواجهة مراحل المرض في بداياتها.
1- دواء اندوبيولين (Endorphin).
2- جاماجارد (Gammagard).
3- انتراغلوبين (Intraglobin).
4- بريد فروت (Pred forte).
5- أوراسون (Ordained).
6- ريتوكسان (Rituxan).
7- سيكلو فوسفاميد (Cyclophosphamide).
8- كلوروكين (Chloroquine).
9- مالاريكس (Malaria).
10- غوبيزون (Gupisone).
كما اخترنا:
من الضروري ممارسة التمارين الرياضية بشكل دوري، حيث تلعب دورا كبيرا في الحفاظ على صحة الجسم وتعزيز سلامته.
تساعد التمارين الرياضية أيضا على تقوية جهاز المناعة وتسرع من عملية الشفاء من الأمراض التي يتعرض لها الجسم.
ومن الأمثلة الجيدة للتمارين الرياضية رياضة المشي السريع لمدة لا تقل عن نصف ساعة يوميا. كما يمكن ممارسة الرياضات الترفيهية التي تجمع بين المتعة والرياضة مثل كرة المضرب، تسلق الجبال، التزلج على الجليد، أو أي نوع من الرياضات المفيدة للصحة.
يُنصح بتعرض الجسم لأشعة الشمس بشكل معتدل، إذ يساعد ذلك في تعزيز مستويات فيتامين د، الذي يُعتبر ضروريا لصحة الجسم ونشاطه.
قلة النوم تجعل جسم الإنسان أكثر عرضة للأمراض، فمن المهم أن يحصل الشخص على ما لا يقل عن 7-8 ساعات من النوم يوميا.
يساعد النوم الكافي على تجديد النشاط وزيادة قوة جهاز المناعة. في حال ظهور أي علامة على بدء المرض، يُنصح بالحصول على ساعات إضافية من النوم لتسريع عملية الشفاء.
يُعتبر التدخين من العوامل المهددة لصحة الإنسان، حيث يرتبط بالعديد من الأمراض. كما أن دخان السجائر يؤثر سلباً على صحة من حول المدخن.
يُقلل التدخين من فعالية جهاز المناعة، لذا يُفضل عدم التدخين والابتعاد عن أماكن التواجد فيها.
إن الإفراط في تناول الكافيين يُضعف من كفاءة جهاز المناعة. ومع ذلك، لا يُعتبر تناول الكافيين بشكل معتدل ضار.
يُفضل تجنب التعرض للضغوطات حيث يمكن أن تؤدي إلى ضعف المناعة وفقدان صبر الأعصاب.
يتضح أن الأشخاص الذين يتمتعون بالسعادة ويقضون وقتا طويلا في الضحك والمرح يتمتعون بجهاز مناعة أقوى وأكثر كفاءة.
اقرأ أيضًا:
تعزز العلاقات الاجتماعية الصحة العقلية، مما يسهم في تقوية جهاز المناعة.
يحتوي على البروبيوتيك، وهو نوع من البكتيريا النافعة التي تدعم صحة الأمعاء وتقيها من الجراثيم. يُفضل تناول الزبادي يومياً لتعزيز المناعة.
الثوم غني بمادة الأليسين التي تجتذب البكتيريا ومسببات العدوى. تشير بعض الدراسات إلى أن تناول أكثر من خمسة فصوص من الثوم أسبوعيًا يقلل من مخاطر الإصابة بالسرطان، خاصة سرطان القولون.
تحتوي هذه الخضروات مثل الملفوف والقرنبيط والبروكلي على مضادات الأكسدة والفيتامينات التي تدعم جهاز المناعة.
يحتويان على البيتا جلوكان، وهي نوع من الألياف الغذائية التي تساهم في تسريع شفاء الجروح.
يمتاز باحتوائه على السيلينيوم، الذي يساعد خلايا الدم البيضاء في إنتاج بروتينات تعرف بالسيتوكينات، التي تقاوم الفيروسات وتنظم وظائف الجهاز التنفسي.
يتميز التفاح بمحتواه العالي من مضادات الأكسدة التي تقاوم الأمراض، كما تساعد في تقليل التوتر الذي يُعتبر عاملا مهماً في ضعف المناعة.
يتعرض الإنسان لعديد من الأمراض، وإذا كان جهاز المناعة ضعيفًا، فإن الجسم يصبح غير قادر على محاربة العدوى، مما يسمح باستمرار المرض لفترة طويلة.
لكن إذا كان جهاز المناعة قويًا، فإنه يمكن التغلب على المرض بسرعة والشفاء التام. لذا فمن الضروري العمل على تعزيز جهاز المناعة بطرق متعددة.
أحدث التعليقات