يميل الرياضيون، وخاصة المبتدئين، إلى ارتكاب مجموعة من الأخطاء أثناء ممارسة رياضة القفز الطولي. فيما يلي بعض تلك الأخطاء الشائعة التي يجب الانتباه إليها من قبل athletes والمهتمين بهذه اللعبة:
يُعتبر التقدير غير الدقيق للخطوات قبل القفز واحدًا من أبرز الأخطاء، حيث يجب أن تتراوح عدد الخطوات بين 10 و15 خطوة.
غالبًا ما يحدث الخطأ في تقدير السرعة المطلوبة قبل القفز. يجب زيادة السرعة عند بداية跑步 وتخفيفها قبل الوصول إلى نقطة الإقلاع.
إن النظر إلى الأسفل أثناء القفز قد يتسبب في توتر الرياضي، مما يؤدي غالبًا إلى فشل القفزة.
يؤدي أداء القفز بصورة خاطئة إلى ارتفاع غير مناسب، مما ينجم عن ضعف قوة الإقلاع وثقة نفس منخفضة، بالإضافة إلى الاستخدام غير السليم لليدين، الرأس، والركبتين.
يمكن أن يحدث الهبوط بصورة خاطئة باستخدام قدم واحدة، مما يؤدي إلى السقوط وفقدان التوازن، أو الهبوط بساقين مستقيمتين، مما يزيد من احتمالية الإصابات.
هذا يشير إلى الهبوط بدون تمديد القدمين بشكل صحيح، وبدون وجود حماية مثل جدار من الرمل، مما قد يؤدي إلى إصابات خطيرة في الساقين والجسد.
تتضمن مسابقات القفز الطولي في ألعاب القوى (سباقات الميدان والمضمار)، وقد تم تقديمها لأول مرة في الألعاب الأولمبية القديمة عام 708 قبل الميلاد، وأدرجت في الألعاب الحديثة منذ عام 1896. تُنفذ القفزة على مدرج بطول لا يقل عن 40 مترًا، مع لوح إقلاع لا يقل ارتفاعه عن متر واحد، ومنطقة هبوط بطول لا يقل عن 2.75 متر وعرض لا يقل عن 3 متر.
يعاني الرياضيون الذين يشاركون في مسابقات القفز الطولي (مثل القفز الثلاثي، القفز بالزانة، الوثب العالي، والوثب الطويل) من مجموعة متنوعة من الإصابات، ومن أبرز هذه الإصابات:
تتسبب التهابات في أنسجة الجسم وقد تتطور إلى تمزق كامل بسبب الإرهاق الزائد والضغط على القدم نتيجة القفز والجري، مما قد يؤدي إلى إصابة وتر العرقوب بالكامل.
يؤدي إجهاد أوتار الركبة إلى ألم شديد، ويمكن أن تسبب الأوتار المتعبة مشكلات وإصابات أخرى متعددة.
يواجه الرباط الصليبي الأمامي ضغوطًا كبيرة أثناء الجري والقفز؛ إذ قد يؤدي الهبوط غير الصحيح أو التواء مفاصل الركبة إلى تمزق الرباط.
يمكن أن يسبب التمدد المفاجئ والمفرط للمفاصل تلف الأربطة، مما يؤدي في بعض الأحيان إلى التواء القدم، رغم أن الركبتين والكاحلين هما الأكثر عرضة لهذه الإصابات.
إن الإفراط في التدريب واستخدام الركبتين والكاحلين بشكل زائد قد يؤدي إلى احتمال الإصابة بالتهاب قوي في وتر القدم، وقد يمتد الالتهاب إلى المرفقين والكتفين.
تُعرف الأكياس الصغيرة المملوءة بالسوائل التي تحمي المفاصل والأوتار باسم الجرابات، وقد يؤدي الإفراط في التدريب إلى التهاب هذه الأجربة، مما يتسبب بألم شديد في القدمين أثناء الحركة.
أحدث التعليقات