طالما هناك أمل في قلوبنا، سنصل إلى أحلامنا. سنواصل السير قدمًا، ولن تعيقنا التحديات؛ لندخل في منافسة الحياة ونحقق الإنجاز بإصرارنا، فالاستسلام ليس من شيمنا.
التواجد معًا هو البداية، والبقاء معًا هو التقدم، أما العمل معًا فهو مفتاح النجاح.
أفضل وأسرع وسيلة تضمن لك الحياة بكرامة هي أن يتطابق ما تحمله في داخلك مع ما تزعمه للناس.
إذا لم تجد ما يثير ابتسامتك خلال يومك، أغلق عينيك لبضع دقائق لتدرك أن مجرد رؤية النور تستحق الفرح.
العمل دون إخلاص أو قدوة هو كالمسافر الذي يحمل الرمال في حقيبته، يثقل نفسه دون جدوى.
إذا أغلقت أبواب الشتاء أمامك، وحاصرتك أكوام الثلج، انتظر قدوم الربيع، افتح نوافذك لإدخال نسمات الهواء النقي، وراقب عودة الطيور وهي تغني، وترى الشمس تلقي خيوطها الذهبية على أغصان الشجر، صانعة لك عمراً جديداً، وحلماً جديداً، وقلباً جديداً.
لا تدع حماسك يتلاشى بسبب عقبة أو انتكاسة، فالفشل يقوينا ويحفزنا للاجتهاد مرة أخرى بعد التعلم من موقف السقوط.
كن مخلصًا في تعاملاتك مع المحبين حتى في الأوقات العصيبة، احفظ أسرارهم وأحاديثهم، ولا تتحدث بما يثير القلق، واجعل نفسك دائمًا بخير.
الصديق الحقيقي ليس من يدعك عند الاتفاق، بل من يظل متمسكًا بالعهد عند الفراق.
أحدث التعليقات