تُعتبر حبوب الكالسيوم مع فيتامين د من المكملات الغذائية الأساسية لتعزيز صحة العظام والعضلات والأسنان. لكن، يُعاني بعض الأفراد من نقص في مستوى الكالسيوم في أجسامهم، لعدة أسباب، مما يستدعي تناول فيتامين د الذي يُساعد في امتصاص الكالسيوم بشكل فعّال.

أفضل حبوب كالسيوم مع فيتامين د

• تُعتبر أقراص اوستيوكير Osteocare الخيار الأمثل لتلبية احتياجات الجسم من الكالسيوم، فيتامين د، بالإضافة إلى المغنيسيوم والزنك. جميع هذه العناصر تلعب دورًا أساسيًا في دعم صحة العضلات والأسنان والعظام.
• تتكون أقراص اوستيوكير من مجموعة من العناصر الهامة، تشمل فيتامين د، الكالسيوم، المغنيسيوم، والزنك، كل منها له أهمية خاصة في تعزيز صحة الجسم.
• يساهم الكالسيوم في تقوية العظام وتعزيز صحة الأسنان، مما يجعلها قوية وقادرة على تحمل الضغط.
• يلعب فيتامين د دورًا حيويًا في مساعدة الجسم على امتصاص الكالسيوم واستخدامه بشكل فعّال عند الحاجة.
• يساهم الزنك في تحفيز إنتاج الكولاجين الضروري للحفاظ على نضارة البشرة.
• يساعد المغنيسيوم في تقوية العظام وتقوية العضلات بجانب تعزيز القدرة على النشاط البدني.

متى ينبغي استخدام مكمل اوستيوكير Osteocare؟

• يُوصى بتناول مكمل اوستيوكير لتعويض النقص في الزنك، الكالسيوم، المغنيسيوم، وفيتامين د عند الحاجة.
• تعتبر هذه الأقراص هامة لكبار السن الذين يواجهون مشاكل صحية تتعلق بالعظام والعضلات، لذا يُفضل تناول اوستيوكير لهم.
• يستحسن أن تتناول النساء الحوامل أو المرضعات أقراص اوستيوكير لتعويض النقص في الفيتامينات الضرورية للجنين، خاصة الكالسيوم الضروري لتكوين هيكل عظام الجنين.
• فقدان الفيتامينات خلال فترة الطمث قد يجعل النساء عرضة للضعف العام، لذلك يُفضل تناول اوستيوكير للحفاظ على مستويات الفيتامينات في الجسم وتفادي فقر الدم.

نصائح هامة قبل تناول اوستيوكير Calcium

• يجب استشارة طبيب مختص قبل تناول أقراص اوستيوكير، حيث تختلف الجرعات الموصى بها من شخص لآخر حسب الحالة الصحية، العمر، والاحتياجات الشخصية.
• الجرعة المعتادة من اوستيوكير هي تناول قرصٍ واحدٍ قبل أو بعد الوجبة، بمعدل مرتين يوميًا.
• لا تتسبب أقراص اوستيوكير في ظهور أعراض جانبية على الأسنان، لكن قد يعاني البعض من انتفاخ أو غازات.
• توجد موانع لاستخدام هذا المكمل، مثل الحساسية تجاه مكونات الدواء، خاصةً لدى الأشخاص الذين لديهم مستويات مرتفعة من الكالسيوم في الدم.
• يجب استشارة الطبيب في حالة تناول الأدوية الأخرى أو في حال وجود حالات صحية أخرى.
• تجدر الإشارة إلى أهمية استشارة الطبيب أيضًا في حال كانت المُستخدمة حامل أو مرضعة.
• كل علبة من أقراص اوستيوكير تحتوي على 2 شريط، بمجموع 30 قرصًا، ويستخدم لصحة العظام والغضاريف وعلاج هشاشة العظام.
• يتراوح سعر العلبة من أقراص اوستيوكير حوالي 43.25 جنيه، وقد تتغير الأسعار بين الحين والآخر.
• تعتبر أقراص اوستيوكير آمنة للاستخدام خلال فترة الحمل، ولكن يُفضل استشارة الطبيب قبل استخدامها.
• توجد بدائل لأقراص اوستيوكير، مثل دواء كالسيترون Calciton، وكالسيد Calcid، وزيماكال Zimacal، وكال ماج Cal Mag، وكالسيماكس Calcimax.

الكالسيوم

• يُعتبر تناول كمية كافية من الكالسيوم وفيتامين د من الأمور الضرورية لبناء عظام قوية وقادرة على التحمل، وخاصةً في مراحل الحياة المبكرة، ما يساهم في الحفاظ على صحة العظام على مدى السنوات.
• يُعتبر الكالسيوم من المعادن الأساسية للحياة، فهو لا يساهم فقط في الحفاظ على صحة العظام، بل أيضًا يساعد في عملية تجلط الدم ويُعتبر وسيطًا رئيسيًا في وظائف الأعصاب.
• حوالى 99% من الكالسيوم المُتواجد في جسم الإنسان يُخزن في العظام والأسنان.
• يحتاج الجسم إلى تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم لتعويض الفقد اليومي بسبب الأظافر، الجلد، والتعرق، وخاصةً خلال عملية البراز.
• يجب الحصول على الكالسيوم من الأغذية، حيث لا تستطيع أجسامنا إنتاجه بمفردها.

مصادر الكالسيوم

• تُعتبر الأطعمة المصدر الرئيسي للكالسيوم، ويوجد بكثرة في منتجات الألبان، والجبن، وبعض الخضروات، كما تتوفر كميات من الكالسيوم في العصائر الطازجة.
• يتوفر الكالسيوم أيضاً في الرقائق المصنوعة من الذرة، والمياه المعدنية، والخبز.
• تُحدد كمية الكالسيوم اللازمة وفقًا للعمر والجنس، حيث يحتاج كل من الرجال والنساء إلى ما لا يقل عن 1000 ميليجرام من الكالسيوم يومياً.
• تزداد الحاجة إلى 1200 ميليجرام لكبار السن أو الأفراد في مرحلة الشيخوخة.

مكملات الكالسيوم الغذائية

• تُحدد كمية مكملات الكالسيوم اللازمة بناءً على كمية الكالسيوم التي تم الحصول عليها من خلال النظام الغذائي.
• يهدف تناول مكملات الكالسيوم إلى تعويض النقص الموجود في الجسم.
• عند تناول كمية كافية من الكالسيوم من الأغذية الغنية به، فإنه لا حاجة لتناول المكملات الغذائية، حيث أن الإفراط في تناولها قد يضر بالصحة.

فيتامين د

• يلعب فيتامين د دورًا حيويًا في الحفاظ على صحة العظام، حيث يُساعد في امتصاص الكالسيوم بكفاءة.
• يُفيد فيتامين د البالغين في الحفاظ على عظامه بصحة جيدة وللوقاية من أمراض الروماتيزم.
• يساعد فيتامين د في بناء عظام قوية للأطفال، حيث يُسهم في تشكيل الكتل العظمية المناسبة لكل مرحلة من مراحل النمو.
• نقص فيتامين د قد يزيد من خطر تعرض العظام للكسر ويُصعب التئامها عند الإصابة بأي كدمات أو كسور.
• تُعتَبَر الشمس من المصادر الرئيسية لفيتامين د، ويُفضل التعرض لها في أوقات الصباح الباكر قبل ارتفاع الحرارة في الظهيرة.
• يمكن للجسم امتصاص وتخزين فيتامين د واستخدامه عند الحاجة، خاصةً عند التعرض لأشعة الشمس.
• تختلف كمية فيتامين د التي يُنتجها الجلد بناءً على الفصول المختلفة، حيث قد لا تحدث عملية الإنتاج بشكل كافٍ في فصل الشتاء بسبب قلة التعرض لأشعة الشمس.

أهمية فيتامين د في الجسم

• يستخدم الكثير من الأشخاص الواقي الشمسي لحماية بشرتهم من الأشعة الضارة، مما قد يُقلل من إفراز فيتامين د، مما يسبب مشكلات صحية مرتبطة بنقصه.
• يُسبب استخدام الواقي الشمسي حجبًا كبيرًا للأشعة، حيث يمكن أن يصل ذلك إلى 95%، وبالتالي يُفضل تناول أطعمة غنية بفيتامين د بالإضافة إلى المكملات.
• يوجد فيتامين د في بعض الأطعمة مثل المأكولات البحرية، التونة، السالمون، ومنتجات الألبان، وعصير البرتقال.
• تُعتبر الأطعمة وحدها غير كافية للكثير من الأفراد الذين قد يعانون من نقص فيتامين د، لذا يجب عليهم تناول المكملات.
• يجب التأكد من أن المكملات الغذائية تحتوي على فيتامين د، حيث أن بعض المكملات قد لا تحتوي عليه.

معلومات مفيدة عن فيتامين د

• من المهم التأكد من محتوى المكملات الغذائية من فيتامين د قبل تناولها، لأن العديد منها قد تكون خالية من هذا الفيتامين.
• توجد نوعان من المكملات الغذائية الخاصة بفيتامين د، وهما فيتامين د2 (إرغوكالسيفيرول) وفيتامين د3 (كوليكالسيفيرول).
• يعتمد الجسم على كلا النوعين من فيتامين د لامتصاص الكالسيوم المهم لصحة العظام، لكن يُفضل عدم تناولهما مع الكالسيوم في نفس الوقت.
• يُعاني بعض الأفراد من مشاكل في الجهاز الهضمي، خصوصًا الأمعاء، وذلك بسبب نقص فيتامين د وقلة التعرض لأشعة الشمس.
• يُنصح بالتشاور مع الطبيب أو الصيدلي لاختيار مكمل فيتامين د المناسب.