اختيار أفضل شراب زنك للأطفال في الصيدليات أمر مُربك بعض الشيء، يلجأ له ولي الأمر نظرًا لأن وجود الزنك في جسم الطفل ضروري للغاية، وإن نقصانه قد يتسبب في حدوث عواقب وخيمة بشأن الحالة الصحية للطفل، ولكن الجسم لا يستطيع تصنيعه بنفسه، لذا يلجأ من يعاني من نقصانه الشديد إلى تناول المكملات، ومن خلال موقع سوبر بابا نوافيكم بأفضل أنواع شراب الزنك للأطفال من الصيدلية.
يُعد نقصان مستويات الزنك بشكل بسيط حالة شائعة نسبيًا بين عدد كبير من سُكان العالم، لكن نادرًا ما يحدث أن يعاني شخص من نقصان حاد، وغالبًا ما يحدث ذلك مع أطفال البلدان فقيرة الموارد، وفي هذه الحالة هم يحتاجون إلى تناول أفضل شراب زنك للأطفال في الصيدليات لتعويض النقص الحادث.
اقرأ أيضًا: فوائد حبوب سيستين ب 6 زنك وأضرارها
يُصنف كأفضل شراب زنك للأطفال في الصيدليات نظرًا لاحتوائه على مجموعة مكوّنات ذي خصائص مضادة للأكسدة، مثل نبات البلسان، والزنك وفيتامين ج، ويأتي هذا المنتج بنكهة البرتقال، لذا فإن جعل الطالب يتناوله دون أن انزعاج لن يُشكل صعوبة أبدًا.
مع العلم أن المزيج بين الزنك وفيتامين ج يُمثل مركب هام وقوي جدًا لمحاربة الأعراض المتعلقة بالإنفلونزا، والحساسية الموسمية، من خلال مقاومة الجذور الحُرة، مما يضمن للطفل البقاء بصحة جيدة خلال الأوقات المختلفة من العام، ولا تقتصر فائدته على ذلك، وإنما يلعب دور هام في الحفاظ على صحة العظام والجلد.
يصلح استخدام هذا المكمل الغذائي للكبار والأطفال على حدٍ سواء، ويتكون من مجموعة مواد بنسب معينة، تتواجد في 3 مللي من الشراب، وهي الجرعة المطلوب الالتزام بها للبالغين، والأطفال ممن يبلغون 4 سنوات من العمر أو أكثر.
مع العلم أن الزنك الموجود في المحلول يتواجد على شكل أيونات، لذا لا بُد من تخزينه في مكان جاف وبارد، وبعيدًا عن متناول الأطفال تمامًا.
يتميز هذا المنتج بمجموعة من المميزات التي تجعله أفضل شراب زنك للأطفال في الصيدليات، مثل أنه يخلو من مجموعة عناصر قد تُشكل ضررًا على الحالة الصحية للطفل إذا حصل عليها بكميات مرتفعة، مثل: الصويا، الباذنجان، المكسرات، منتجات الألبان، الجلوتين والقمح، الذرة، السكر.
فضلًا عن احتوائه على النسبة التي يحتاجها الجسم من فيتامينات الزنك، فإنه أيضًا يحتوي على نسبة كاملة من فيتامين سي السائل، وفيتامين د، وهي مجموعة من أفضل الفيتامينات الضرورية لمد الجسم بالطاقة.
يُمكن استخدامه من قِبل الأطفال أو الكبار، ويضم مجموعة من المواد السائلة المطلوبة لتحسين الصحة بشكل عام، مثل:
أكثر ما يُميز هذا المنتج عن غيره ويجعله من أفضل شراب زنك الأطفال الموصي بها سرعة ظهور نتائج استخدامه، مما يضمن للطفل الحصول على الإفادة الكاملة.
قد يرجع ذلك إلى تكوّنه من مواد سائلة، وإن الشكل السائل يعزز معدل امتصاص ليصل إلى 98% على عكس الأشكال الأخرى من الأدوية، مثل العلكة والكبسولات والأقراص والمساحيق والتي تتراوح نسبة امتصاصها بين 20-35%
كما أن استخدامه لا يُشكل أي صعوبة على صاحبه، فإن قطارته تضمن سحب الجرعة المثالية بشكل بسيط، مما يضمن الأمان والسلام للمُستهلك، وقد ساعد في كونه آمن خلوه من السكر، وعدم تعديله وراثيًا، فهو مُنتج طبيعي تمامًا.
لم تخلو قائمة أفضل شراب زنك للأطفال في الصيدليات من هذا المنتج، حيث إنه لا يتنافس مع المعادن الأخرى الموجودة في الجسم على الامتصاص، وإنما هو خفيف على المعدة لا يُسبب أي اضطراب في الجهاز الهضمي.
يتكون الشراب من جزئ زنك واحد مع جزيئين حمض الجلايسين الأميني، ويخلو من أي ألوان أو نكهات اصطناعية، ويصلح استخدامه من قِبل الأشخاص التي تعتمد على نظام غذائي نباتي فقط.
يوجد أكثر من طريقة يُمكن استخدامها لمنح الشراب للطفل دون أدنى مشكلة، إما إنزال سائل الزنك في فم الطفل مباشرةً، أو إضافته إلى العصير، أو الحليب، أو الماء.
اقرأ أيضًا: فوائد فيتامين الزنك للنساء
فضلًا عن قوة فعالية هذا المنتج وامتصاصه في الجسم بنسبة تصل إلى 99%، فهو يتمتع بدرجة كبير من النقاء، حيث يتكون فقط من نسبة كبريتات زنك طبيعية، ومياه نقية إلى حد كبير، دون أي مواد حافظة أو مُحلاة، بالإضافة إلى دوره في دعم الجهاز المناعي.
يتمتع بطعم معدني بسيط إلى حد ما، لكن يُمكن تخفيف من خلال إضافة الجرعة الموصوفة إلى العصير أو السلطة، وبالنسبة إلى الأطفال يُفضل إضافتها إلى نبات البلسان، فهو مزيج ذو طعم رائع لا يُسبب الانزعاج لطفل صغير.
يتم تحديد الجرعة المناسبة منه للطفل من قِبل الطبيب المُختص، لكن قد لا يقدر بعضهم على تحمل الجرعة، فتظهر عليه أعراض مثل الغثيان، او الشعور بالحرقة، أو اضطرابات المعدة، حيث تختلف طريقة استقبال الجسم للجرعة من طفل لآخر، في هذه الحالة قد يوصي الطبيب بتقليل الجرعة المتناولة.
صُنع هذا المنتج خصيصًا للأطفال الصغار، الذين تتراوح أعمارهم بين 2-5 سنوات، ويأتي بنكهة التوت اللذيذة وهي ميزة تسهل إطعامه للأطفال، وتتمثل مكوناته في:
مع العلم أنه منتج نباتي مُصرح به من وزارة الزراعة الأمريكية، وغير مُعدل وراثيًا، وقد صُنع في منشأة GMP، دون أن يدخل في مكوناته العناصر التالية: الجيلاتين، السكر، المكسرات، منتجات الألبان، القمح والجلوتين، الباذنجان، الذرة، والصويا.
للحصول على أفضل النتائج يجب الالتزام بالجرعة الموصي بها من قِبل الطبيب المختص، فقد تختلف في بعض الحالات عن الجرعة المعروفة وفقًا لحالة الطفل الصحية ومدى احتياجه للزنك، لكن من المعروف أنه من سن سنة إلى ثلاث سنوات يلزم تناول ما يصل إلى 60 نقطة يوميًا، مع مراعاة رج الزجاجة برفق قبل الاستخدام.
تتميز مكونات تركيبة هذا الشراب بالجودة العالية، وهي عبارة عن مجموعة من المعادن الأساسية التي تُزيد من قوة الجهاز المناعي على مواجهة الأمراض بنسبة كبيرة، مثل النحاس.
أُضيفت نسبة نحاس إلى زنك الجلوكونات للحصول على تركيبة قوية توفر معدل امتصاص مثالي، كما أن المزيج يتميز بنكهة فراولة المانجو الطبيعية، وهي نكهة مُحببة لمعظم الأطفال.
مع العلم أنه يُمكن تعزيز الجهاز المناعي لدى الطفل من خلال منحه أحد مكملات تعزيز المناعة بالتزامن مع أفضل شراب زنك للأطفال في الصيدليات، خاصةً خلال المواسم الباردة، لوقايته من نزلات البرد والإنفلونزا المتكررة.
الجرعة المقترحة من الأطباء من شراب الزنك تتراوح بين 0.5-2 ملعقة صغيرة مُضافة إلى المشروب المُفضل، لكن دائمًا ما يلزم استشارة الطبيب نظرًا لاحتمالية وجود اختلافات بين كل حالة والأخرى.
يُعد أفضل شراب زنك للأطفال في الصيدليات نظرًا لأنه قابل للامتصاص إلى حد كبير، وذلك فضلًا عن خلوه من السكريات، وعدم تعديله وراثيًا من قبل، لذا فهو منتج طبيعي يصلح استخدامه بسلامة وأمان.
بالإضافة إلى احتوائه على نسبة كافية من فيتامين ج، وتركيبته أيونية تضمن فعالية رائعة لمن يلتزم بالجرعة الموصي بها يوميًا، نظرًا لأن الجسم لا يستطيع تخزين كميات الزنك.
يتكون هذا المنتج من مزيج بين سائل الزنك ونبات البلسان، وهو المزيج الذي يُجدي نفعًا في الحد من ظهور أعراض البرد، وتقصير مدتها إن ظهرت، ولا قلق من عدم ارتياح الطفل حيال تناوله، حيث يتميز بمذاق رائع.
لكن إن لاحظ طفل ما طعمه وكان سيء بالنسبة له، يُمكن مزج قطرات الزنك مع المشروب أو الطعام المفضل، فهي تركيبة نباتية بسيطة ونقيّة للغاية لا يُضاف فيها سوى الزنك والبلسان، ويُمكن التأكد من خلال مراجعة المكتوب على ملصق العبوة.
اللجوء إلى أفضل شراب زنك للأطفال في الصيدليات يكون بعد اكتشاف نقصان كمية الزنك في جسم الطفل عن المعدل الطبيعي الذي يحتاج له بشكل يومي، وذلك من خلال مجموعة أعراض من السهل ملاحظتها.
تتفاوت درجة ظهور أيًا من تلك الأعراض ما بين البسيط والحاد، فمثلًا يُعد فقدان الشهية عرض بسيط، أما فشل النمو وبطء التطور فهو علامة على النقص الشديد في مستويات الزنك.
اقرأ أيضًا: كم معدل الزنك الطبيعي بالجسم حسب الفئات العمرية
تجنبًا للتفكير والبحث عن أفضل شراب زنك للأطفال في الصيدليات يُمكن تجنب حدوث الأمر من الأساس، وهو ما يُمكن أن يتم عند دراية الأبوين بالعوامل التي تتسبب في تناقص مستويات الزنك لدى طفلهما، وتجنب المُمكن تجنبه منها.
تمتلئ الصيدليات بالأنواع المختلفة من شراب الزنك، لكن عندما يتعلق الأمر بالطفل فإن الوالدين يحرصان على اختيار الدواء الأكثر فاعلية مع مراعاة ألا يكون له آثار جانبية تُشكل خطر على الطفل.
أحدث التعليقات