أفضل حبوب لعلاج هشاشة العظام، تُعتبر هشاشة العظام من الأمراض الخطيرة التي تثير القلق، إذ تشمل ضعفًا في بنية العظام مما يجعلها أكثر عرضة للكسور مع أدنى تعرض لإصابة أو حادث.
فقد يؤدي سقوط بسيط أو انحناء غير صحيح أو حتى اصطدام خفيف إلى حدوث كسر أو شرخ يصعب التئامه. لذلك، في هذا المقال، سنستعرض أفضل الحبوب المستخدمة في معالجة هشاشة العظام.
الليندرونيت (Elindroneet)
حمض الزوليدرونيك
أكتونيل (Aktonnil)
الليندرو (Elindro)
أوستيف (Osteve)
إكلاستا (Eklasta)
أوستيو ميفا (Osteomeva)
الكويل (Kwell)
إيليميت (ELiMITE)
أوفيد (Ovide)
كريم كويل (Kwell cream)
لايسكلير (Lyclear)
موريو (Moureau)
تابع أيضًا:
وعادةً ما لا يتم اكتشافه إلا بعد تعرض الشخص المصاب للكسور أو الشروخ نتيجة لحادث أو سقوط.
قبل الإصابة التامة بالهشاشة، توجد حالة تُعرف بقلة كثافة العظام، وهي مرحلة يمكن أن تسبق الإصابة بالهشاشة.
كما يُمكن تناول أدوية تساعد في إعادة كثافة العظام، مما يقلل من خطر الإصابة بالهشاشة.
في العادة، لا تظهر أعراض واضحة على مرضى هشاشة العظام، ولذلك يُطلق عليه لقب “المرض الصامت”.
ومع ذلك، هناك بعض العلامات التي قد تشير إلى الإصابة، ومنها:
يبلغ هرمون النمو ذروته منذ الطفولة حتى سن الثلاثين، حيث يقوم بتجديد الأنسجة التالفة ويمنع حدوث الكسور في العظام.
بعد مرور هذا السن، يبدأ هذا الهرمون في التناقص تدريجيًا، مما يؤدي إلى ضعف كثافة العظام بمعدل أسرع من المعتاد.
عادةً ما تحدث هشاشة العظام بسبب الأسباب التالية:
عندما ينخفض مستوى الكالسيوم في الجسم إلى ما دون المعدل الطبيعي، يؤدي ذلك إلى ضعف العظام وانخفاض كثافتها.
ولذا، يجب التركيز على تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم وفيتامين د التي تُعتبر مهمة لبنية عظمية سليمة.
بعض الأفراد يعانون من عادات غذائية غير صحيّة، إما بفقدان الشهية أو الإفراط في تناول الطعام.
هؤلاء الأفراد يكونون أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام.
على سبيل المثال، أدوية الكورتيكوستيرويد قد تزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام عند استخدامها لفترة طويلة.
لذا، من المهم استشارة طبيب حول استخدام هذه الأدوية.
تُعتبر تقلبات مستويات الهرمونات، خاصة هرمون الغدة الدرقية، سببًا محتملًا في هشاشة العظام.
ومع اتباع نظام غذائي صحي وتناول الأدوية المناسبة، يمكن ضبط مستويات الهرمونات والحد من مشكلة هشاشة العظام.
تخضع المرأة لعدة مراحل، بما في ذلك مرحلة انقطاع الطمث.
حيث تتعرض للتغيرات الفسيولوجية، منها انخفاض في مستوى هرمون الأستروجين الذي يلعب دورًا هامًا في حماية العظام.
هذا الانخفاض يجعل النساء أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام.
وعند الحديث عن صحة العظام، تُعتبر منتجات الألبان المصدر الرئيسي نظرًا لمحتواها الغني بالبروتينات، الفوسفور، الكالسيوم، الفيتامينات مثل فيتامين د، والبوتاسيوم.
يحتوي التوفو على العديد من العناصر المهمة لصحة العظام، بما في ذلك الكالسيوم، البروتين، والبوتاسيوم.
يعتبر البيض غذاءً مهماً لصحة الجسم، بما في ذلك العظام، لاحتوائه على عناصر مهمة مثل فيتامين د والحديد.
فيتامين د يساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم، مما يعزز قوة العظام.
تُعتبر المكسرات من الأطعمة المفيدة لصحة العظام، حيث تحتوي على أحماض دهنية مفيدة مثل أوميجا 3.
تسهم هذه الدهون في خفض مستويات الالتهابات، وتُعتبر المكسرات البرازيلية خياراً جيداً لاحتوائها على السيلينيوم المهم لصحة الغضاريف.
تُعتبر أنواع الأسماك الدهنية مثل السردين، الأنشوجة، والسالمون غنية بأحماض أوميجا 3، وهي مضادة للالتهابات، مما يساهم في تحسين مشاكل هشاشة العظام.
من الأمراض التي تصيب العظام هو النقرس، الذي يمكن أن يؤدي إلى ضعف وهشاشة العظام. يمتاز الكرز بقدرته على خفض مستوى حمض البوليك في الدم، مما يقلل من خطر هذا المرض.
كما يحتوي التوت والكرز على مضادات أكسدة مثل الأنثوسيانين التي تساعد في تقليل الالتهابات.
يحتوي الكركم على مواد مضادة للأكسدة والالتهابات، مثل الكركمين، ويمكن استخدامه كتوابل في الأطباق المختلفة.
لتحقيق نتائج أفضل، من المستحسن تناول اللبن المغلي مع ملعقة صغيرة من الكركم.
يعد البصل، وخاصة البصل الأحمر، غنيًا بمضادات الأكسدة التي تمنع الالتهابات، مثل الكيرسيتين.
أما الثوم، فيحتوي على الأليسين، الذي يساعد في تقليل أعراض الروماتيزم.
يُعتبر الشاي الأخضر مصدرًا غنيًا بمضادات الأكسدة التي تقلل من أعراض الالتهابات وتعزز صحة العظام.
كما يساهم في تنظيم مستوى الأنسولين في الدم، مما يدعم صحة العظام.
يُعتبر الأفوكادو غذاءً مفيدًا لعظام الجسم، لاحتوائه على أحماض دهنية أحادية غير مشبعة وفيتامين د ومادة البيتاسيتوستيرول.
كل هذه العناصر تساهم في تقوية العظام وإصلاح الغضروف.
تُعد ممارسة الرياضة بانتظام من أفضل الطرق لتحسين صحة العظام. من الأنشطة المفيدة: رفع الأثقال، والمشي، والرقص، والتزلج، والجري، ولعبة التنس.
يعتبر الكحول من العوامل الضارة بصحة الجسم بشكل عام والعظام بشكل خاص، حيث يُعيق امتصاص الجسم للكالسيوم.
كما أن التدخين يحتوي على النيكوتين، الذي يؤثر سلبًا على قوة العظام.
مثل الكورتيزون، بريدنيزون، وديكساميثازون، فإن استخدامها لفترات مطولة يتسبب في التلف الشديد للعظام.
لها دور كبير في تعزيز صحة العظام ومكافحة التقلبات في مستوى الدهون الثلاثية، مما يسهم في صحة القلب.
كما يُستحب تناول البصل بانتظام، حيث تشير الدراسات إلى أنه يعزز امتصاص الكالسيوم بشكل أفضل.
يعتبر فيتامين K من الفيتامينات الهامة لتحسين صحة العظام، ونقصه قد يؤثر سلبًا على كثافتها، خاصة لدى النساء.
لذا، من المهم الحصول على فيتامين K لزيادة مستوى بروتين الأوستيوكالسين، الذي يُخلص العظام من الكالسيوم.
الحليب، ومنتجاته مثل الزبادي والجبن، الأسماك مثل السردين، السالمون، والتونة، بالإضافة إلى البيض، السبانخ، والبقلة الخضراء.
ويوصى بتناول عصير البرتقال والحبوب المدعمة، فهي غنية بفيتامين D الذي يساعد في تحسين امتصاص الكالسيوم.
أحدث التعليقات