تتعدد الخيارات المتاحة لعلاج الدوخة (Dizziness)، وغالبًا ما تعتمد خطوات العلاج على تحديد السبب الرئيسي لهذه الحالة. أدناه توضيح لبعض الخيارات العلاجية الممكنة:
يمكن تصنيف الخيارات العلاجية المتاحة للتعامل مع طنين الأذن بشكل موسع كما يلي:
توجد مجموعة متنوعة من المشكلات التي قد تؤدي إلى الإحساس بطنين أو رنين في الأذن، ويتطلب العلاج معالجة المشكلة الأساسية. أبرز الخيارات تشمل:
ينصح باللجوء إلى سماعات الأذن للأشخاص الذين يعانون من مشكلات سمعية، حيث تساعد هذه الأجهزة في ضبط مستوى الصوت، وتحسين قدرة السمع بشكل طبيعي، مما يساهم في تقليل إدراك الطنين.
تعتمد هذه méthode على مساعدة الدماغ على التكيف مع الإشارات المختلفة وتصفيتها، بحيث لا تصل إلى المراكز الحسية في الدماغ مما يقلل الإزعاج. مع أن هذه الطريقة قد تستغرق حوالي 12 إلى 24 شهرًا لتحقيق السيطرة الكاملة على الأصوات، إلا أنها تعتبر غير معقدة للقسم الأكبر من المرضى.
هذه أجهزة تٌرتدى وتنتج أصواتًا مريحة، تهدف إلى إخفاء صوت الطنين المزعج، وبعضها تم تحديثه ليعمل كسماعة أذن.
يتعلق الأمر بتركيب جهاز في الأذن يرسل إشارات كهربائية إلى الدماغ، ويستخدم للأشخاص الذين يعانون من الصمم أو فقدان السمع.
قد يكون الطنين ناتجًا عن مشاكل في المفصل الصدغي الفكي (Temporomandibular joint)، الذي يربط بين عظام الفك والرأس. حيث أن عضلات وأعصاب الفك تتصل بالأعصاب الموجودة في الأذن، وفي هذه الحالة يُفضل مراجعة طبيب الأسنان للعلاج.
توجد مجموعة من العلاجات الأخرى للتخلص من الطنين، تشمل:
أحدث التعليقات