يُعتبر ألم الكعب من المشكلات الصحية الشائعة التي تصيب القدم، حيث يمكن أن يشعر المصاب بألم في أسفل الكعب، خلفه، أو على الجانبين. غالبًا ما يبدأ هذا الألم بشكل تدريجي، وبخاصة عندما لا يكون ناتجًا عن إصابة مباشرة، مثل الألم الناتج عن ارتداء أحذية غير ملائمة. في حالات الإصابات أو تمزق الأربطة، قد يُسمع صوت فرقعة عند الإصابة، ويشعر الشخص بألم شديد يحدث بشكل مفاجئ. من المهم الإشارة إلى أن الألم قد يزيد في الصباح بعد الاستيقاظ أو بعد فترات من الراحة، ثم ينخفض مع القيام ببعض الأنشطة، لكنه قد يزداد مرة أخرى في المساء. هناك بعض الأعراض المصاحبة التي تستدعي استشارة الطبيب، ومنها:
توجد عدة نصائح وإرشادات يمكن أن تساعد في تقليل احتمالية الإصابة بآلام الكعب، نذكر منها:
تُعتبر معظم حالات الألم تحت الكعب ناتجة عن التهاب الرباط الأخمصي (بالإنجليزية: Plantar fasciitis)، بينما يحدث الألم في الجزء الخلفي من الكعب نتيجة التهاب وتر أخيل (بالإنجليزية: Achilles tendinitis). وهناك أسباب أخرى قد تؤدي إلى ألم الكعب، منها:
أحدث التعليقات