يتميز الشعب المصري بروح الدعابة والفكاهة، حيث يتبادل المصريون النكات فيما بينهم، مما يجعلها وسيلة ترفيهية تضفي على الحياة السعادة والبهجة. في هذا المقال، نستعرض مجموعة من النكات المصرية المضحكة.
الطفل: ماما، أريد أشرب.
الأم: أنا مشغولة بالطبخ، اذهب واغرف لنفسك.
الطفل: أنا أشاهد التلفاز، أحضري لي الماء ثم عودي إلى المطبخ.
الأم: وما الذي سيحدث لك؟ سأضربك.
الطفل: طيب، إذا كنت قادمة لضربي، أحضري لي الماء معك.
فتح رجل محل فراخ في مصر، وجاءه مفتش التموين وسأله: “تأكل الفراخ إيه يا جحا؟”
رد: “رز.”
قال المفتش: “مصيبتك عظيمة، هل يوجد رز؟ غرامة 100 جنيه.”
في اليوم التالي، عاد وسأله: “تأكل الفراخ إيه يا جحا؟”
فأجاب: “قمح.”
فقال: “مصيبتك عظيمة، هل يوجد قمح؟ غرامة 100 جنيه.”
في اليوم الثالث، سأله: “تأكل الفراخ إيه يا جحا؟”
رد: “ذرة.”
قال المفتش: “مصيبتك عظيمة، هل يوجد ذرة؟ غرامة 100 جنيه.”
في اليوم الرابع، سأله: “تأكل الفراخ إيه يا جحا؟”
فأجاب: “بأعطي كل فرخة جنيه وهي تأكل ما ترغب فيه.”
مرة طالب هندسة دخل امتحان شفوي فسأله الدكتور:
“بتركب إيه وانت جاي الكلية الصبح؟”
فرد الطالب: “بركب الأتوبيس.”
الدكتور قال له: “جميل، إذا حر كثير في الأتوبيس، ماذا ستفعل؟”
الطالب: “سانفتح الشباك.”
الدكتور: “احسب لي كمية الهواء الذاخلة إلى الأتوبيس عندما يسير بسرعة 60 كم/س.”
لم يعرف الطالب الإجابة، فسقط في المادة..
عندما خرج، قابل صديقه وأخبره عن السؤال، وعاد للدكتور بعده.
سأله الدكتور: “كيف تصل الكلية في الصباح؟”
رد الطالب: “بعربيتي.”
الدكتور: “طيب إذا تعطلت؟”
رد: “أتصل بصديقي ليأخذني.”}
الدكتور: “وإذا لم يكن موجوداً؟”
رد: “أطلب من بابا يوصلني.”
الدكتور: “وإذا كان لديه شغل؟”
الطالب: “آخذ تاكسي.”}
الدكتور: “ولو لم تجد تاكسيات؟”
الطالب: “أركب الأتوبيس وأمري إلى الله.”
الدكتور: “جميل، وإذا حر كثير في الأتوبيس، ماذا ستفعل؟”
الطالب: “أخلع الجاكيت.”
الدكتور: “طب لو حر جداً؟”
الطالب: “أفتح زرار القميص.”
الدكتور: “لو حر جداً جداً؟”
الطالب: “أخلع القميص.”
الدكتور: “ماذا لو لم تتمكن من التحمل واغم عليك أمام نافذة؟”
الطالب: “استمع إليّ، سأفعل أي شيء، لكن لن أفتح نافذة الأتوبيس.”
أحدث التعليقات