لا توجد أدلة علمية واضحة تثبت وجود أضرار محددة لشرب فيتامين سي الفوار يوميًا. ومع ذلك، فإن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى بعض الآثار الجانبية، ومنها:
الكمية اليومية المسموح بها من فيتامين سي تصل إلى 2000 مليغرام. وفي معظم الأحيان، يمكن للنظام الغذائي المتوازن أن يوفر كميات كافية من فيتامين ج. على الرغم من أن تناول كميات كبيرة من فيتامين سي قد لا يكون ضارًا بشكل عام، إلا أن الجرعات المرتفعة من المكملات يمكن أن تسبب ظهور الأعراض التي تم ذكرها سابقًا. ومن الجدير بالذكر أن هذه الأعراض غالبًا ما تزول بعد التوقف عن تناول مكملات فيتامين سي.
يوضح الجدول التالي الجرعات القصوى المسموح بها من فيتامين سي حسب الفئات العمرية المختلفة:
الفئة العمرية | الحد الأعلى المسموح به من فيتامين ج (مليغرام/اليوم) |
---|---|
الأطفال بعمر 1 إلى 3 أعوام | 400 |
الأطفال بعمر 4 إلى 8 أعوام | 650 |
الأطفال بعمر 9 إلى 13 عامًا | 1200 |
البالغون بعمر 14 إلى 18 عامًا | 1800 |
البالغون بعمر 19 عامًا فما فوق | 2000 |
النساء الحوامل بعمر 14 إلى 18 عامًا | 1800 |
النساء الحوامل بعمر 19 عامًا فما فوق | 2000 |
النساء المرضعات بعمر 14 إلى 18 عامًا | 1800 |
النساء المرضعات بعمر 19 عامًا فما فوق | 2000 |
يعد تناول نظام غذائي متوازن ومتعدد المصادر هو الطريقة الأمثل للحصول على احتياجات الجسم من فيتامين ج. بشكل عام، تحتوي جميع أنواع الفواكه والخضروات على فيتامين ج، وتعتبر الأنواع التالية هي الأكثر غنىً به:
للمزيد من المعلومات حول مصادر فيتامين سي، يمكنكم الاطلاع على مقال “أين يوجد فيتامين ج”.
أحدث التعليقات