تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى حوادث العمل، ومن أبرز هذه الأسباب ما يلي:
تحدث الحوادث في مواقع العمل نتيجة التعرض للمواد والبيئات الضارة، وتتضمن هذه العوامل:
تشمل أبرز حالات حوادث العمل الناتجة عن الانزلاقات والسقوط ما يلي:
وهذا يحدث عندما يتمكن العامل من منع نفسه من السقوط.
مثل السقوط أثناء الجلوس أو التعثر.
كمثل السقوط من منصة أو سطح أو سلالم.
يُعتبر الإجهاد من الأسباب الرئيسية التي تُسهم في حوادث العمل، حيث يتسبب القيام بأنشطة تتجاوز قدرة الجسم مثل الرفع والدفع والدوران والإمساك في زيادة احتمالية وقوع الحوادث.
تشير العديد من الدراسات إلى أن الحرمان من النوم يُسهم في وقوع الحوادث في أماكن العمل، فالعاملون الذين يشعرون بالنعاس المفرط خلال ساعات العمل معرّضون لزيادة خطر الحوادث بنسبة تصل إلى 70% مقارنة بغيرهم. كما تُعتبر ساعات العمل الطويلة بالإضافة إلى سوء نوعية النوم من العوامل التي تزيد من مخاطر الإصابات.
أظهرت الأبحاث أن العمال الذين يعانون من الأرق يواجهون فرصة للإصابة بحوادث العمل بنسبة خمس مرات أعلى من أولئك الذين لا يعانون من مشاكل النوم. يؤدي الحرمان من النوم إلى ضعف في الإدراك والذاكرة والمعالجة العقلية، مما يُبطئ ردود فعل العامل ويزيد من احتمالية حدوث حوادث.
قبل عام 2020، كان التلامس مع الآلات والمعدات السبب الثالث الأكثر شيوعًا لحوادث العمل، حيث بلغت نسبة الحوادث المرتبطة بذلك 16.7% من الإصابات في عام 2020. ويمكن أن تحدث الإصابات نتيجة لواحدة من الحالات التالية:
إليكم بعض الإحصائيات حول حوادث العمل في عام 2019 وفقًا للمعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية (NIOSH):
أحدث التعليقات