يمكن أن تنجم آلام منطقة الإبط عن مجموعة من الأسباب المتنوعة. تشمل هذه الأسباب: الشد العضلي، أو إصابات ناتجة عن ممارسة الرياضة، أو مشاكل جلدية ناتجة عن تهيج البشرة من الحلاقة أو استخدام الشمع. كما يمكن أن تكون هناك ردود فعل تحسسية تجاه المواد الكيميائية الموجودة في منتجات التنظيف ومزيلات الروائح، مما يؤدي إلى التهاب الغدد الليمفاوية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن ترتبط هذه الآلام بأمراض أخرى مثل مرض الحزام الناري، أو مرض الشريان المحيطي، أو حتى سرطان الثدي بسبب نمو الورم. يجدر بالذكر أن الألم يمكن أن يؤثر على إبط واحد أو كليهما.
عند مراجعة الطبيب، يُعتبر فهم التاريخ الطبي للمريض خطوة أساسية لتشخيص ألم الإبط. يقوم الطبيب بإجراء فحوصات بدنية لتحديد وجود احمرار في الجلد، أو طفح جلدي، أو أي تورمات. كما يتم فحص المناطق المحيطة مثل الرأس والعنق والصدر والثدي. بناءً على النتائج الأوليّة، قد يطلب الطبيب إجراء المزيد من الفحوصات، مثل:
هنالك مجموعة من الممارسات التي يمكن اتخاذها للحد من احتمالية حدوث آلام تحت الإبط، ومنها:
أحدث التعليقات