يعتبر الجفاف نتيجة لنقص استهلاك السوائل الكافية، مما يؤدي إلى تقليل إفراز اللعاب الضروري لترطيب الفم والحلق. تظهر مجموعة من الأعراض الأخرى المرتبطة بالجفاف، ومن أبرزها:
يسبب ترك الفم مفتوحاً أثناء النوم دخول الهواء، مما يؤدي إلى جفاف اللعاب المسؤول عن ترطيب الفم. وقد ينتج عن ذلك ظهور أعراض إضافية، أهمها:
تسبب حمى القش، المعروفة أيضاً بالحساسية الموسمية، جفاف الحلق عند التعرض لمؤثرات معينة مثل حبوب اللقاح والأعشاب والعفن وعث الغبار وشعر الحيوانات وبعض المواد الغذائية. من الأعراض الشائعة الأخرى المرتبطة بهذا الأمر:
قد يؤدي الزكام الناجم عن عدوى فيروسية إلى جفاف الحلق، وينتج عن ذلك مجموعة من الأعراض الإضافية، تشمل:
إن الإصابة بفيروس الإنفلونزا تؤدي عادة إلى جفاف الحلق، حيث تظهر أعراض الإنفلونزا بعد يومين من العدوى بهذا الفيروس.
تسبب كثرة الوحيدات الخمجية، والتي عادة ما تنتج عن فيروس إبشتاين-بار، جفاف الحلق، ويظهر معها مجموعة من الأعراض الأخرى، تشمل:
يؤدي التهاب الحلق إلى جفاف الحلق كأحد أعراضه، ويمكن أن تظهر أعراض إضافية، من أبرزها:
يمكن أن يؤدي ارتجاع الحمض إلى المريء إلى جفاف الحلق، مما قد يسفر عن مجموعة من الأعراض الأخرى، تشمل:
عند الإصابة بالتهاب اللوزتين الناتج عن فيروس أو بكتيريا، قد يظهر جفاف في الفم، مصحوباً بمجموعة أخرى من الأعراض، تشمل:
تُعرف بعض الأدوية بأنها تسبب جفاف الفم والحلق كأحد الآثار الجانبية، ومن أبرز هذه الأدوية: خافضات ضغط الدم، مدرات البول، وأدوية مضادات الكولين، بالإضافة إلى مضادات الاكتئاب وأدوية القلق التي تحتوي على مادة دي فين هيدرامين.
أحدث التعليقات