جفاف الجلد يحدث بشكل أساسي نتيجة نقص الرطوبة في الطبقة الخارجية من البشرة. إليك بعض الأسباب الرئيسية التي قد تؤدي إلى ذلك:
وفيما يلي أهم هذه الأسباب:
مثل أنظمة التدفئة المركزية، مواقد الحطب، وأجهزة التدفئة الأخرى التي يمكن أن تساهم في فقدان الرطوبة من البشرة.
مثل العيش في مناطق ذات درجات حرارة منخفضة أو رطوبة قليلة أو عواصف متكررة.
قد يؤدي الاستحمام عدة مرات يوميًا إلى إزالة الزيوت الطبيعية من الجلد، كما أن التعود على الاستحمام بالماء الساخن لفترات طويلة أو فرك البشرة بشكل قوي يمكن أن يسهم أيضًا في جفاف الجلد.
بعض أنواع الصابون والمنظفات تحتوى على مواد تؤدي إلى فقدان الرطوبة من البشرة.
يمكن أن تسهم بعض العلاجات، مثل علاجات السرطان، أو الغسيل الكلوي، أو تناول بعض الأدوية، في زيادة سمك البشرة وجفافها.
مع تقدم العمر، يصبح الجلد أرق وينتج كميات أقل من الزيوت اللازمة للاحتفاظ بالرطوبة.
عادةً ما يزداد جفاف الجلد خلال فصلي الخريف والشتاء نتيجة انخفاض مستويات الرطوبة.
فالكلور يُعتبر مادة كيميائية قد تؤثر سلبًا على البشرة وتؤدي إلى جفافها.
تزداد فرص الإصابة بجفاف الجلد لدى الأشخاص الذين يعانون من بعض الحالات الصحية التالية:
هذه الحالة تحدث نتيجة عدوى فطرية وغالبًا ما تؤثر على باطن القدمين، مما يؤدي إلى جفاف وتقشر الجلد.
هي مجموعة من الاضطرابات الجلدية التي تسبب مجموعة من الأعراض مثل الحكة، الالتهاب، وجفاف الجلد. ومن أمثلة هذه الاضطرابات:
ينتج الجفاف العام نتيجة عدم استهلاك كميات كافية من السوائل، حيث أن الماء ضروري للعديد من العمليات الحيوية والوظائف الأساسية في الجسم، بالإضافة إلى تعزيز ترطيب الجسم بشكل عام.
يلعب فيتامين (أ) المعروف أيضًا بالريتينول، دورًا مهمًا في الحفاظ على صحة البشرة، ونقصه يمكن أن يسبب تلفًا وجفافًا فيها.
عادةً ما يؤدي مرض السكري إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، ويقوم الجسم بالتخلص من السكر الزائد من خلال زيادة معدل التبول، مما يسفر عن فقدان كميات كبيرة من السوائل وبالتالي يمكن أن يؤدي إلى جفاف الجلد.
إليك بعض التوصيات التي قد تساعدك في تخفيف جفاف الجلد:
نعم، في بعض الأحيان قد تحتاج إلى استشارة الطبيب في الحالات التالية:
أحدث التعليقات