أحمد حسن الزعبي هو كاتب أردني معروف بفن الكتابة الساخرة. وُلِد في مدينة الرمثا، حيث حصل على درجة البكالوريوس في المحاسبة من جامعة جرش. بعد بضع سنوات من العمل في الخليج العربي، عاد إلى الأردن ليبدأ الكتابة في صحيفة الرأي. وقد نال الزعبي العديد من الجوائز، من بينها جائزة رابطة الكتاب الأردنيين للقصة القصيرة في عام 1999، وجائزة الحسين لإبداع الصحفي في عام 2003.
تتميز كتابات أحمد حسن الزعبي بعدة خصائص أسلوبية، أبرزها:
يحتوي هذا الكتاب على مجموعة من المقالات الساخرة بلغة عامية، مثل “علبة توفي” و”قو الغانمين”، وينتقد فيه الواقع العربي. يمتد الكتاب على 190 صفحة ويتضمن 75 مقالًا.
صدر هذا الكتاب في عام 2010، ويحتوي على 90 مقالًا ساخرًا تغطي موضوعات متعددة، مثل “وجعي” و”عطار الحكومة”، ويأتي في 173 صفحة.
صدر في عام 2006، وهو عبارة عن مجموعة من القصص الساخرة، حيث يهدف الكاتب في مقدمته إلى التنقية لأمزجة القارئ.
أصدر هذا الكتاب في عام 2012، ويحتوي على 240 صفحة تحتوي على عناوين متنوعة مثل “المنسيين” و”فيروز”، والذي يحمل بين صفحاته موضوعات الغربة والغياب.
أبدع الكاتب أحمد حسن الزعبي في كتابة نصوص للتلفزيون والمسرح، ومن أبرز هذه الأعمال:
يعتبر الزعبي الكتابة الساخرة تعبيرًا عن الثقة بالنفس، ويصفها بالمرارة التي تشبه دواء الأطفال، ولكن نتائجها إيجابية. فهو يؤكد على أهمية تنويع الفكرة والأسلوب والتركيز على جودة اللغة، ويرى أن المقالات الساخرة تساعد في زيادة وعي القارئ بالمستجدات وتحفزه على الحوار حول تلك القضايا.
إليكم بعض المعلومات حول إنجازات الكاتب أحمد حسن الزعبي:
أحدث التعليقات