يُعتبر الاضطراب الوجداني، المعروف أيضاً باضطراب ثنائي القطب (بالإنجليزية: Bipolar Disorder)، حالة صحية عقلية تتميز بتقلبات جوهرية في المزاج. يشمل ذلك فترات من المزاج المرتفع، المعروف بالهوس، وأخرى من المزاج المنخفض، المعروفة بالاكتئاب. وقد تكون لهذه التقلبات تأثيرات سلبية على حياة المريض اليومية وعلاقاته الاجتماعية. بناءً على أحدث الدراسات والتطورات في معالجة اضطراب ثنائي القطب، تم التعرف على مجموعة جديدة من الأدوية الفعالة، منها:
يُعتبر الاضطراب الوجداني من الحالات المزمنة التي تتطلب متابعة دائمة من طبيب نفسي مختص. الهدف من ذلك هو التخفيف من الأعراض وعلاجها. تختلف أساليب العلاج المستخدمة في التعامل مع هذا الاضطراب، حيث لا تقتصر على الأدوية فقط، بل تشمل أيضاً العلاج النفسي وأنواع أخرى من العلاجات.
يتطلب التعامل مع أعراض الاضطراب الوجداني إجراء تعديلات معينة في سلوكيات المريض اليومية. ومن ضمن هذه التعديلات:
توجد مجموعة من العلاجات البديلة التي يمكن اعتمادها لعلاج الاضطراب الوجداني، تتفاوت حسب احتياجات المريض، ومنها:
أحدث التعليقات