نستعرض في هذه المقالة أجمل الاقتباسات حول الورد وجماله، بالإضافة إلى أفضل المنشورات التي تعكس روعة الورود ورائحتها العطرة. تعبر الورود عن الجمال الطبيعي والفرح، وتبرز قدرة الخالق في إبداع الطبيعة.
يكفي أن ينظر الشخص إلى الورد ليشعر بشعور إيجابي يملأ قلبه وروحه. لذا، سنقدم لكم في هذا المقال عبر موقعنا maqall.net أجمل ما قيل عن الورود.
هناك العديد من العبارات التي تعبر عن جمال الورد، ومن بينها:
إليكم مجموعة من أجمل الاقتباسات حول الورود من أشهر الشعراء والأدباء:
“امرأة تحب الورد، وتلعب مع الأطفال، وترقص فرحًا لقطعة شوكولاتة، امرأة لن تفقد طفولتها أبدًا.”
“قرع الفراق بابي، وعندما فتحت له، أعطاني وردة حب.”
“عندما أستحضر ذكراك وأكتب عنك، يتحول القلم في يدي إلى وردة حمراء.”
“الوردة لا تزهر لشخص ما، ولا لتباع في الأسواق، بل تزهر بلا هدف، لأن ازدهارها هو سعادتها.”
“العطر دائمًا يبقى في اليد التي تمنح الورد.”
“عندما لا يكون هناك بديل للرحيل، حاول أن تترك وردة بدلاً من جرح.”
“في قلبي وردة لا يستطيع أحد قطفها.”
“أيها المسافر، اشترِ الورد، لعلّك تصادف من يستحقه في طريقك.”
“تذكر أن أجمل ما في الحياة هي الأشياء الأقل نفعًا كطواويس والورود.”
“أخبريني، هل أنتِ مصفاة بماء الورد؟”
“الوردة أخت الموسيقى.”
“حتى الوردة الجميلة لها وخزها.”
“بالفكر يمكن للإنسان أن يجعل عالمه من الورود أو من الشوك.”
“ربما زهرة تُلقَى على ضريح منسي تكون كقطرة الندى التي تضعها أجفان الصباح بين أوراق الوردة الذابلة.”
“كانت ستصبح وردة لو لم يثقل ملح الدموع جناحيها.”
“أقول وأكرر، شعري شجرة ليس بين الغصن والغصن، الورقة والورقة إلا أمومة الجذع.”
“يا بذورًا في ظلمة الجليد والرماد، تدوسها الأرجل، ستظهر فراشة ووردًا وغاب.”
تناول العديد من الشعراء موضوع الورد وجماله في أشعارهم، إليكم بعض تلك الأبيات:
“لو يذكر الزيتون غارسه،
لصار الزيت دمعًا!
يا حكمة الأجداد،
لو من لحمنا نعطيك درعًا!
لكن سهل الريح،
لا يعطي عبيد الريح زرعًا!”
“إنّا سنقلع بالرموش
الشوك والأحزان… قلعا!”
“وإلام نحمل عارنا وصليبنا،
والكون يسعى…
سنظل في الزيتون خضرته
وحول الأرض درعًا!”
“أقبلت خادمتها تهمس لي:
هذه الوردة من سيدتي!!
وردةٌ لم يشعر الفجر بها،
لا، ولا أذن الروابي وعت.
هي في صدري، سرٌ أحمرٌ،
ما درت بالسر حتى حلمتي…
إن لي عذري إذا خبأتُها
خوف عذالكما في صدرتي.”
“ثم دست يدها في صدرها،
فدمي سكران في أوردتي.”
“أفرجت راحتها، واندفعت
حلقات الطيب في صومعتي.”
“أهي منها… بعد تشريد النوى؟”
“لو أحال الله قلبي… وردةً
لا أرد الفضل يا سيدتي…”
“أزهار وردٍ قطفناها بإبصار
ونشر وردٍ شممناه بأفكار
ووردةٌ أثمرت في القلب إذ غُرِسَت،
ولم أرى وردةً تأتي باثمار.”
“لقد سمت في الورى قدرًا ولا عجبٌ،
فالوردُ بين الورى سلطانُ أزهار.”
“أهدت إلي بروضٍ من أزهارها،
فالطرف في جنةٍ، والقلب في نار.”
“رسالةٌ بهرت حسنًا وقد نقشت
مودّةً في فؤادي ذات آثار.”
“فما نبالي إذا أجسادنا ابتعدت،
وللقلوب اقترابٌ فهي في دار.”
“يا من تكلفتِ مدحي والمديح على مقدار منشئهِ في كل مجال.”
“ما أَنتِ أول سارٍ غرَّهُ قمرٌ،
ولستُ أول بدرٍ أَوهم الساري.”
“بيني وبينكِ في أسمائنا نسبٌ،
لكنما بيننا فرقٌ بأدوار.”
“والوردُ من بعضهِ النسرين يُشبِهُهُ في العين، لكنهُ من طيبهِ عار.”
تتميز الأشعار الجاهلية بوصفها المتكرر والجميل للورود، وإليكم بعض من تلك الأبيات:
أحدث التعليقات