أحاديث نبوية قيمة

أحاديث حول الأعمال التي توصل إلى الجنة

تتضمن الأحاديث النبوية الشريفة المتعلقة بالأعمال التي تؤدي إلى الجنة ما يلي:

• (من آمن بالله ورسوله، وأقام الصلاة، وصام رمضان، كان حقًا على الله أن يدخلَه الجنة).
• (أفشوا السلام، وأطعِموا الطعام، وصلوا والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام).
• (من يضمن لي ما بين لحييه، وما بين رِجليه، أضمن له الجنة).
• (إن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة).
• (من آمن بالله ورسوله، وأقام الصلاة، وصام رمضان، كان حقًا على الله أن يدخلَه الجنة).

أحاديث عن الاستغفار والتوبة

من الأحاديث النبوية التي تتناول موضوع الاستغفار والتوبة يمكن ذكر ما يلي:

• قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربه: (إن عبدًا ارتكب ذنبًا فقال: ربِّ أذنبتُ، فاغفر لي، فقال ربه: أعلم عبدي أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرتُ لعبدي، ثم مكث ما شاء الله، ثم ارتكب ذنبًا آخر، فقال: ربِّ أذنبتُ، فاغفر لي، قال: أعلم عبدي أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرتُ لعبدي، ثم مكث ما شاء الله، ثم أذنب ذنبًا، فقال: ربِّ أذنبتُ، فاغفر لي، فقال: أعلم عبدي أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرتُ لعبدي ثلاثًا، فليعمل ما شاء).
• قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: قال الله -تعالى-: (يا ابن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني، غفرتُ لك ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم، لو بلغت ذنوبك عنان السماء، ثم استغفرتني؛ غفرتُ لك ولا أبالي، يا ابن آدم، إنك لو أتيتني بقُراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا؛ لأتيتك بقُرابِها مغفرة).
• ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (يا عبادي، إنكم تخطئون بالليل والنهار، وأنا أغفر الذنوب جميعًا، فاستغفروني أغفر لكم).
• قال -صلى الله عليه وسلم-: (إن الله -عز وجل- يَبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويَبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها).
• قال -صلى الله عليه وسلم-: (يا أيها الناس، توبوا إلى الله، فإني أتوب في اليوم إليه مئة مرة).

أحاديث عن صلة الرحم

تتضمن الأحاديث النبوية الشريفة المتعلقة بأهمية صلة الرحم وفضلها ما يلي:

• قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (الرحم معلقّة بالعَرْش تقول: من وصلني وصله الله، ومن قطعني قطعه الله).
• قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (من سرّه أن يُبسط له في رزقه، وأن يُنسأ له في أثره، فليصل رحمه).
• قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (ليس الواصِل بالمكافئ، ولكن الواصِل الذي إذا قطعت رحمه وصَلَها).
• قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إن الله خلق الخلق، حتى إذا فرغ من خلقه، قالت الرحم: هذا مقام العائذ بك من القطيعة، قال: نعم، أما ترضين أن أصل من وصلَك، وأقطع من قطعك؟ قالت: بلى يا رب، قال: فهو لك، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: فاقرَؤوا إن شئتم: “فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم”).