سنستعرض في هذا المقال تفاصيل أركان التشبيه بشكل شامل:
يشير المشبه إلى العنصر الذي نرغب في وصفه، مع التركيز على سماته المميزة، سواء كانت قوة، جمال، أو قبح.
ومن الأمثلة على ذلك:
هنا، المشبه هو الفتاة، والهدف من هذا التشبيه هو إبراز شدة جمالها.
في هذه الحالة، المشبه هو محمد، والهدف من هذا التشبيه هو التأكيد على شجاعته البالغة.
المشبه هنا هو المعلمة، وهي تعكس مقدار العطف والحنان الذي تقدمه لطلابها.
المشبه في هذه الجملة هو الحديقة، والغرض من التشبيه هو إبراز شدة سطوعها.
المشبه به هو العنصر الذي يتم الربط به مع المشبه، بحيث يشتركان في نفس الصفة.
ومن الأمثلة:
في هذا المثال، المشبه به هو الليل، ويمتلك كل من المشبه والمشبه به الصفات ذاتها.
المشبه به هنا هو البهاء، الذي يشترك مع المشبه في الصفات المضيئة.
المشبه به هنا هو النجوم، حيث يتشابه مع المشبه من حيث سمة اللمعان.
يمثل وجه الشبه الصفة المشتركة بين المشبه والمشبه به.
كما يتضح في الأمثلة:
وجه الشبه في هذا المثال هو الرفعة والضياء، الذي يجمع بين المشبه والمشبه به.
هنا، شبه الله عز وجل أجر الذين ينفقون بأموالهم في سبيله بالسنبولة التي تنبت أكثر من حبة، ووجه الشبه هو الزيادة المضاعفة.
تعتبر أداة التشبيه هي الأداة التي تربط بين المشبه والمشبه به، حيث تتنوع بين حروف وأسماء وأفعال، كما يلي:
مثل: الكاف، كأن.
مثل: مثل، شبه، نظير.
مثل: يحاكي، يشبه، يماثل.
ومن أمثلة ذلك:
الأداة هنا هي (الكاف) التي تربط بين المشبه والمشبه به.
الأداة في هذا المثال هي (كأن) التي تربط بين العنصرين.
هناك العديد من الأمثلة على التشبيه، ومنها:
أحدث التعليقات