تتباين الآثار الجانبية المرتبطة باستخدام مثبطات المناعة (Immunosuppressants) بناءً على نوع الدواء المعتمد. ومع ذلك، هناك مجموعة من الأعراض الشائعة التي يمكن أن تصيب حوالي 10% من المستخدمين، وتشمل ما يلي:
بالإضافة إلى ذلك، هناك مجموعة من الآثار الجانبية الأخرى الأقل شيوعًا، ومن بينها:
يُمكن أن تؤدي الاستخدامات طويلة الأمد لمثبطات المناعة إلى عدد من المضاعفات الصحية الخطيرة، ومن بينها:
تُعتبر هشاشة العظام (Osteoporosis) من المضاعفات الشائعة الناجمة عن تناول مثبطات المناعة، وخاصة الأدوية المنتمية إلى عائلة القشرانيات (Corticosteroids). ويمكن الوقاية منها من خلال تناول مكملات فيتامين د والكالسيوم، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية المناسبة.
قد تسبب بعض أنواع مثبطات المناعة اضطرابات في وظائف العضلات، وانخفاض القدرة على التنسيق بين الحركات العضلية.
هناك زيادة في خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان نتيجة لاستخدام مثبطات المناعة، مما يجعل من الضروري إجراء الفحوصات اللازمة للكشف المبكر عن السرطان.
يمكن أن يحدث هذا عند استخدام جرعات مرتفعة جداً من مثبطات المناعة، لذا يُنصح بإجراء فحوصات دورية للدم تحت إشراف الطبيب للتأكد من سلامته.
نظرًا لارتفاع خطر الإصابة بالعدوى أثناء استخدام مثبطات المناعة، يُنصح بمراجعة الطبيب في حال ظهور أي من علامات العدوى التالية:
في حالة استخدام مثبطات المناعة لدواعي زراعة الأعضاء، مثل زراعة الكلى، يُفضل استشارة الطبيب عند ظهور الأعراض التي قد تشير إلى رفض العضو المزروع، ومن بينها:
أحدث التعليقات