رغم الاستخدام الواسع للمبيدات الحشريّة، إلا أن لها تأثيرات صحيّة سلبية متعددة على البشر. ومن أبرز هذه الأضرار:
نظرًا للمخاطر الصحيّة المرتبطة بالتعرض للمبيدات الحشرية سواء عن طريق الاستنشاق، الابتلاع أو الاتصال، هناك بعض النصائح التي يمكن أن تخفف من حدة الأضرار، ومنها:
المبيدات الحشرية هي مواد كيميائية سامة تُستخدم للقضاء على الحشرات والآفات التي تصيب المحاصيل. تُصنف هذه المبيدات إلى ثلاثة أنواع وفقًا لثلاثة معايير تشمل التركيب الكيميائي، التأثير السمي، وطرق انتشارها التي قد تكون عبر الاستنشاق أو الابتلاع أو الامتصاص من قبل الجسم. الغرض الأساسي من استخدام هذه المواد هو تقليل الخسائر في المحاصيل الزراعيّة وزيادة جودة الإنتاج.
يمكن تصنيف المبيدات الحشرية بناءً على طرق انتشارها كالتالي:
تنتشر المبيدات الحشرية من خلال ملامسة جلد الحشرة، عبر رشها عليها أو بواسطة تلامس الحشرات مع حبيبات المبيد.
تدخل هذه الأنواع من المبيدات إلى جسم الحشرة عن طريق الاستنشاق، والذي يحدث عادة عبر ثقوب تقع في بطن الحشرة، بشكل مختلف عن طريقة استنشاق الحيوانات من الفم.
المبيدات التي تدخل جسم الحشرة عن طريق الابتلاع تُعرف بالسموم، إما من خلال خلطها مع الطعام كطعم، أو عندما تقوم الحشرة بتنظيف نفسها بعد تلامسها مع المبيد الحشري.
أحدث التعليقات